الصفحه ٢٠ : : (
تمثل النهضة العلمية التي بدأت على عهد المأمون ، واثمرت في أيام الجاحظ وغيره من
الفلاسفة والمتكلمين
الصفحه ٨ :
٩ ـ كتاب بدء
الخلق والحث على الاعتبار : هو نفس كتاب التوحيد وقد ظن بعض المتاخرين (١) ان هذا الكتاب
الصفحه ٦ : كتاب بدء الخلق الآنى ذكره ، وبعبارة أخرى
هي نفس كتاب التوحيد بينما نرى أن الوصية رسالة خاصة ليست لها
الصفحه ٧ : فالكتاب جليل في بابه لا بد أن يكون على
جانب من الخطورة
٨ ـ كتاب فكر وهو
الاسم الذي اصطلحه النجاشي
الصفحه ١٤٧ : تحرق العالم وما فيه ولما لم يكن بد من
ظهورها في الأحايين لغنائها في كثير من المصالح جعلت كالمخزونة في
الصفحه ١٧٦ : المعروف عندهم قوسموس وتفسيره الزينة وكذلك
سمته الفلاسفة ومن ادعى الحكمة أفكانوا يسمونه بهذا الاسم إلا لما
الصفحه ١٧ : كتابه ، وجعله حجة فيما بينه وبين ربه.
وحكم المشهور فيما
لو تلبس بصلاة الليل ، ولم يتم أربع ركعات
الصفحه ٤٥ :
عن تأمل الصواب
والحكمة فيما ذرأ (١) الباري جل قدسه وبرأ (٢) من صنوف خلقه في البر والبحر والسهل
الصفحه ١٢٥ :
من الكثرة.
( سعة حكمة الخالق وقصر
علم المخلوقين )
فإذا أردت أن تعرف
سعة حكمة الخالق وقصر علم
الصفحه ١٣٣ : وزن وتقدير ففي هذا بيان أن مسير الفريقين على ما يسيران
عليه بعمد وتدبير وحكمة وتقدير وليس بإهمال كما
الصفحه ١٨٠ : ) فقالوا إن الطبيعة لا تفعل شيئا لغير معنى ولا تتجاوز عما فيه تمام
الشيء في طبيعته وزعموا أن الحكمة تشهد
الصفحه ٥٢ : تدرج الإنسان في نموه ، ونموه في أوقاته ، كاف في حكم
العقل ، بان له صانعا صنعه عن علم وحكمة وتقدير
الصفحه ٥٥ : فكرك فيها ونظرك وجدت كل شيء منها قد قدر لشيء
على صواب وحكمة
( زعم الطبيعيين وجوابه )
قال المفضل
الصفحه ١٥٦ : فإنه أولى به إذ كان هو الذي كدح فيه وشقي به
وكان الذي يحتاج إليه أكثر مما يحتاج إليه الطير
( الحكمة
الصفحه ١٥٧ : ؟
فانظر إلى حكمة
الخالق كيف سبقت حكمة الصناعة فصارت الحيلة التي تستعملها الصناع في ثبات الفساطيط
والخيم