الصفحه ١٥٧ : مما يصنع
بالأيدي كصنعة البشر لما فرغ من ورق شجرة واحدة في عام كامل ولاحتيج إلى آلات
وحركة وعلاج وكلام
الصفحه ٧٤ : فيعالج ما
أراد علاجه ألم يكن أصلح من أن يكون مصمتا (٢) محجوبا عن البصر واليد لا يعرف ما فيه إلا بدلالات
الصفحه ٥٥ :
فاليدان للعلاج
والرجلان للسعي والعينان للاهتداء والفم للاغتذاء والمعدة للهضم والكبد للتخليص
الصفحه ٥٨ : قائما ويستوي
جالسا ليستقبل الأشياء بيديه وجوارحه ويمكنه العلاج والعمل بهما فلو كان مكبوبا
على وجهه كذوات
الصفحه ٩٦ : ما هي عليه مما فيه صلاح كل واحد
منها فالإنس لما قدروا أن يكونوا ذوي ذهن وفطنة وعلاج لمثل هذه الصناعات
الصفحه ٧١ :
( الشعر والأظفار وفائدة
قصهما )
تأمل واعتبر بحسن
التدبير في خلق الشعر والأظفار فإنهما لما كانا
الصفحه ٧٢ :
فأحدثت عللا
وأوجاعا ومنع مع ذلك الشعر من المواضع التي تضر بالإنسان وتحدث عليه الفساد والضر
لو نبت
الصفحه ٥٠ :
( حال من لا ينبت في وجهه
الشعر وعلة ذلك )
ولو لم يخرج الشعر
في وجهه في وقته ألم يكن سيبقى في
الصفحه ١١٧ : الخيط والشعرة
إلى الشعرة ثم ترى ذلك النسج إذا مددته ينفتح قليلا ولا ينشق لتداخله الريح فيقل
الطائر إذا
الصفحه ١٣٤ : الثريا (٢) والجوزاء (٣) والشعريين (٤) وسهيل (٥) فإنها لو كانت
__________________
(١) نرجح ان الإمام
الصفحه ٤٩ : (١) ليمضغ (٢) بها الطعام فيلين
عليه ويسهل له إساغته فلا يزال كذلك حتى يدرك فإذا أدرك وكان ذكرا طلع الشعر في
الصفحه ٦٥ : (٢) وأولجها (٣) في هذا الغار وأظلها بالحجاب وما عليه من الشعر.
( الفؤاد ومدرعته )
يا مفضل من غيب
الفؤاد
الصفحه ١٠٦ : وبين الإنسان كالخطم (٢) والذنب المسدل
والشعر المجلل للجسم كله وهذا لم يكن مانعا للقرد أن يلحق بالإنسان
الصفحه ١٨٧ : .......................................................... ٧٠
الطواحن
من أسنان الإنسان................................................... ٧٠
الشعر
والأظفار
الصفحه ٥٩ : حس بمعنى شعر وعلم فعل
لازم ، ومن البديهي عدم جواز صيغة اسم المفعول من الفعل اللازم ، إلاّ إذا عدي