الصفحه ٢١٢ : (٢).
وفي العلل بسنده
عن محمّد بن سنان ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : سألته عن
الصفحه ١٧٨ : فَانْتَهُوا ) (٦).
وعنه عن نوادر
محمّد بن سنان قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : لا والله ما فوّض الله
الصفحه ٢١٥ : في رواية محمّد
بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : كان الله تبارك وتعالى كما وصف نفسه وكان عرشه
الصفحه ١٨١ :
محمّد بن مسلم عن
أبي جعفر عليهالسلام (١).
ويلوح من
الروايتين الاوليين ، ورواية يحيى بن أبي
الصفحه ١٩٤ : : (
وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللهِ ) (٢).
وعن الخرائج قال
أبو هاشم : سأل محمد بن صالح أبا
الصفحه ٤٠ : (٣).
وعن محمّد بن
سماعة ، قال : سأل بعض أصحابنا الصادق عليهالسلام فقال له : أخبرني أيّ الأعمال أفضل؟ قال
الصفحه ٢٤٢ : والعلل بسند هما عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : لمّا أمر
إبراهيم وإسماعيل
الصفحه ١٠٢ :
حديث يغنينا علوّ
مضمونه عن التكلم في سنده ، وهو ما رواه الصدوق في التوحيد بسنده عن محمّد بن
القاسم
الصفحه ١٩٠ : ، وأنّها ليست عن جهل ، بل عن علم بما كان كما كان ،
وبما يكون كما يكون.
ففي الكافي بسنده
عن عبد الله بن
الصفحه ١١٨ : يدلّ على ما
ذكرنا روايات عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وابن مسكان عن زرارة عن أبي جعفر
الصفحه ٩٠ : مسندا عن محمد بن سماعة ، قال : سأل بعض أصحابنا الصادق عليهالسلام فقال له : أخبرني
أيّ الأعمال أفضل؟ قال
الصفحه ٢١١ :
المخلوقات من مادّة واحدة فممّا يدلّ عليه : رواية الكافي بسنده عن الحسين بن سعيد
، عن محمّد بن داود عن محمّد
الصفحه ١٤١ : العيون بسنده
عن محمّد بن عيسى ، عن محمّد بن عرفة قال : قلت للرضا عليهالسلام : خلق الله الأشياء
بالقدرة
الصفحه ١٥٦ : محمّد بن علي المكي بإسناده قال : إنّ رجلا
قدم على النبي صلىاللهعليهوآله فقال له رسول الله
الصفحه ١٦٤ :
فعن التوحيد بسنده
عن المعلّى بن محمّد ، قال : سئل العالم عليهالسلام : كيف علم الله؟ قال : علم وشا