الصفحه ٩ : معاصرتهن للأحداث الكبرى التي واجهها الإسلام في بداية انطلاقته ، ويبدأ هذا الدور بأم المؤمنين خديجة الكبرىٰ
الصفحه ٣١ : يغمر دنياها ، ثمّ بدا لها كأن جمعاً من النساء يحضرنها ويحنون عليها فحسبتهن من القرشيات الهاشميات
الصفحه ٣٢ : يده اليمنىٰ
إلىٰ السماء ، ويحرّك شفتيه بالتوحيد ، وبدأ من فيه الطاهر نور رأىٰ أهل مكّة منه قصور بُصرىٰ
الصفحه ٦٣ : والبطح
لو أن يوازن أحمد
بالخلق كلّهم رجح
ولقد بدا من فضله
الصفحه ٦٦ : عليهاالسلام
(٢).
وفاتها عليهاالسلام :
لمّا رأت قريش أن الإسلام بدأ يتّسع
ويزيد ، وأن أموال السيدة خديجة
الصفحه ٧٥ : كانت تصنع هي به (٣).
وكان صلىاللهعليهوآله
إذا قدم من غزو أو سفر ، بدأ بالمسجد فصلّىٰ فيه ركعتين ، ثم
الصفحه ١٠٦ : أسماء إلىٰ إحضار الماء ، فاغتسلت عليهاالسلام ولبست أحسن الثياب وبدأ عليها الحبور ، فظنّت أسماء أنّها
الصفحه ٢١ : لمعه ، سيرته القصد ، وسنّته الرشد ، وكلامه الفصل ، وحكمه العدل ، أرسله علىٰ حين فترة من الرسل ، وهفوة
الصفحه ٩٣ : بموجبه فدكاً لابنته الزهراء ، يُلاحظ أنّ أبا بكر قد اجتهد قبال حكم الله وأخذ هذه الهبة الإلهيّة وضمّها
الصفحه ٩٩ : حشرك ، فنعم الحكم الله والزعيم محمّد صلىاللهعليهوآله والموعد القيامة وعند الساعة يخسر المبطلون
الصفحه ١٠٠ :
هذا كتاب الله حكم عدل وناطق فصل يقول :
( يَرِثُنِي وَيَرِثُ
مِنْ آلِ يَعْقُوبَ )
(١) ويقول
الصفحه ١٢٤ : العلم ومعدن الحكمة جعفر بن محمّد الصادق الأمين.
أبوها
:
القاسم بن محمّد بن أبي بكر ، وهو أحد الفقها
الصفحه ١٢٥ : كامل في الحكمة ، وزهد بالغ في الدنيا ، وورع تام عن الشهوات (١).
ولادتها الإمام الصادق عليهالسلام