الصفحه ٦٥ : صفته وشمائله كفاطمة.
لقد غمرت البهجة والسرور بيت الأبوين ، رسول
الله صلىاللهعليهوآله
والسيدة خديجة
الصفحه ٨٦ : أنارا سماءه ، وزيّنا جدرانه ، وغمراه بهجة وسروراً.
وكان المولود الثالث زينب العقيلة عليهاالسلام بطلة
الصفحه ١٢٠ : النبوي بهجةً وسروراً.
ولادتها الإمام الباقر عليهالسلام :
في يوم الجمعة ـ وقيل : الاثنين أو
الثلاثا
الصفحه ١٢١ :
للهجرة المباركة وفي
المدينة المنوّرة ، غمر بيت الرسالة الطاهر موج من السرور والبهجة احتفاءً بمولد
الصفحه ١٤٤ : ، فزاده بهجة وضياءً ، وقد أُضيفت بولادته إلىٰ بيت الرسالة والإمامة
ومقرّ الوصية والخلافة شعبة من دوحة
الصفحه ٢٩ : ، فلمّا وصل إلىٰ يثرب مرض هناك ومات ، وقيل : مات بالأبواء بين مكّة والمدينة ، ومضىٰ
شهر واحد ولم تسمع
الصفحه ٣٦ : ومضت تطوف بالبيت الذي مرض فيه زوجها عبدالله ، وتحجّ إلىٰ القبر الذي حوىٰ
رفاته الطاهرة عليهالسلام
الصفحه ٤٧ : المرضية ، السلام عليك يا كافلة محمّد صلىاللهعليهوآله
خاتم النبيين ، السلام عليك يا والدة سيد الوصيين
الصفحه ٤٨ : دُفنت في البقيع رضوان الله تعالىٰ عليها (٢)
، فسلام عليها يوم ولدت ، ويوم فارقت الدنيا راضية مرضية
الصفحه ٦٩ : ، والمباركة ، والطاهرة ، والزكية ، والراضية ، والمرضية ، والمحدّثة ، والزهراء » (١).
وهناك أسماء اُخرىٰ وردت
الصفحه ٧٣ : وفاطمة والحسنين عليهمالسلام
وفضّة ، وذلك لمّا مرض الحسن والحسين فنذروا سلام الله عليهم إن شفي الحسنان
الصفحه ٨١ : خديجة أمراً إلّا وكان كذلك ، غير أنها مضت إلىٰ ربها (راضية مرضيّة) فهنّأها الله
بذلك ، وجمع بيننا وبينها
الصفحه ٨٧ : سعد في طبقاته أن رسول
الله صلىاللهعليهوآله
قال في مرضه : «
ادعوا لي عليّا .. ادعوا لي أخي
الصفحه ١٠١ :
المرضة التي تُوفّيت فيها ، دخلت عليها نساء المهاجرين والأنصار يعدنها ، فخطبت فيهن ، وكان من كلامها في
الصفحه ١٠٣ : :
أحسّت سيّدة نساء العالمين عليهاالسلام بدنوّ أجلها ،
واشتدّت وطأة المرض عليها ، فقد أنهكتها الكوارث