الصفحه ٧٣ : وفاطمة والحسنين عليهمالسلام
وفضّة ، وذلك لمّا مرض الحسن والحسين فنذروا سلام الله عليهم إن شفي الحسنان
الصفحه ١١٩ : ، وأوّل فاطمية تتزوّج من فاطمي سلام الله عليهم ، وعلىٰ هذا فتكون ذرّيتها علوية فاطمية وحسينية وحسنية
الصفحه ٩٣ : لحكومته ظلماً وعدواناً ، فجاءت الزهراء سلام الله عليها مطالبةً إيّاه بفدك علىٰ أنها نحلة من رسول الله
الصفحه ١٤ : أيضاً : «
من أخلاق الأنبياء حبّ النساء »
(٣) بل تكلّلت تلك
الأحاديث الشريفة الموصية بالمرأة بقوله
الصفحه ١٢٤ : أُخت معروفة بأُم حكيم زوجة إسحاق العريضي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب سلام الله عليهم جميعا ، والتي
الصفحه ٤٧ : عليها مدخلها بحقّ نبيِّك محمّد والأنبياء الذين من قبلي ، فانّك أرحم الراحمين »
(١).
وفي إشارة إلىٰ
الصفحه ٦٦ : ودرجت في بيت النبوة ، وترعرعت في ظلال الوحي ، ورضعت من لبن اُمّها خديجة حبّ الإيمان ومكارم الأخلاق وحنان
الصفحه ٢٢ :
من الاُمم »
(١).
وعن ابن عباس رضياللهعنه قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
: «
لم يزل
الصفحه ٨٨ : المؤمنين عليهالسلام
وأنّه خليفته عليهم من بعده. حتى فرغ الإمام ومن معه من تجهيز الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٩ :
قلب كئيب : «
يا أبتاه جبريل إلينا ينعاه ، يا أبتاه من ربّه ما أدناه ، يا أبتاه من جنان الفردوس
الصفحه ٣٧ : (٤)
وهكذا انقضت حياة آمنة بنت وهب عليهاالسلام في دار الدنيا لتبدأ
رحلتها الثانية من جديد ، رحلة خالدة لا
الصفحه ٢١ : ) فأخرجه من أفضل المعادن منبتاً ، وأعزّ الأرومات مغرساً ، من الشجرة التي صدع منها أنبياءه ، وانتجب منها
الصفحه ١٠٤ : أوصت إلىٰ عليّ عليهالسلام أن يتزوّج بعدها من
ابنة أُختها أُمامة بنت زينب بنت السيدة خديجة الكبرىٰ سلام
الصفحه ٧٢ :
أجمع المسلمون
علىٰ نزولها فيهم سلام الله عليهم اهتماماً منه سبحانه وتعالىٰ بشأنهم ، وإعظاماً
الصفحه ١٧ : (سلام
الله عليهم أجمعين).
* *
_____________
(١) معاني الأخبار / الصدوق
: ٥٦ / ٤ باب معاني