الصفحه ٣٦٧ : ، ولمّا بعثك الله نبيّا آمنّا بك على ما علمته وقد
صدّقناك ، وقد خالفنا بعض القوم ، وأقاموا على ما كانوا
الصفحه ٣٣١ : توليته بانقضاء شغله ، كما إذا ولّيت أحدا عملا فأتمّه فلم
يبق عاملا ، فإنّه ليس من العزل في شيء.
وأيضا
الصفحه ٦٧ : تكرمة وتعظيم لا سجود
تحيّة وزيارة.
ومنها
: أنّ آدم عليهالسلام علّمهم الأسماء ،
والمعلّم أفضل من
الصفحه ٣٤٠ : أنّه لا يلزمه حكم هذا القتل ؛ لأنّه وقع قبل عقد الإمامة. وعن
الثاني بأنّه أخّر الحدّ ليكون على ثقة من
الصفحه ٤٣٢ : [ حتّى ] (٢) دخل بيت عائشة فدخلت إليه وقلت : بأبي أنت وأمّي يا رسول
الله! سمعتك تقول : « إذا فقدتم الشمس
الصفحه ٤٣ : : إشباع قومه في
غزوة تبوك بفضلة زاد لهم وهي بضع عشرة تمرة ، حيث شكوا الجوع ، فطرحت تلك التمرة
بين يديه
الصفحه ٨٦ : ، وقسطاس الرومي ، والمتكلّمين ، ليسمع
كلامه عليهالسلام وكلامهم ، فجمعهم الفضل بن سهل ، ثمّ أعلم المأمون
الصفحه ٨٧ :
الملل ، فرأيك في البكور علينا إن أحببت كلامهم ، وإن كرهت ذلك فلا تتجشّم ، وإن
أحببت أن نصير إليك خفّ
الصفحه ٣٩٤ :
قال عمّار : فخرجت
وإذا على الباب امرأة في قبّة على جمل وهي تشتكي وتصيح : يا غياث المستغيثين ، ويا
الصفحه ٣٢٥ : قبله؟.
(
ولحديث المنزلة المتواتر ) (١)
بيانه : أنّ «
المنزلة » اسم جنس أضيف فعمّ ، كما إذا عرّف
الصفحه ٣٣٨ : .
[٣]
ومنها : أنّه ( حمى الحمى لنفسه عن
المؤمنين ) (٣) وذلك خلاف الشرع ؛ لأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله جعل
الصفحه ٣٩٢ : صلىاللهعليهوآله وخليفته على قومه بعده ، وأنّك محلّ المشكلات ، وأنا رسول
إليك من ستّين ألف رجل يقال لهم : العقيمة
الصفحه ١٦٢ : القوم أنّ موسى عليهالسلام قد أبطأ عن النزول عن الجبل تحرّفوا إلى هارون وقالوا : قم
فاصنع لنا آلهة
الصفحه ٣٩٠ :
الصلاة عليه ودفنه
وأكثر من الاستغفار له ، وكان إذا ذكره يقول : « ذاك مولاي » (١).
[٢٣]
ومنها
الصفحه ٣٦٨ : وكادت الشمس تغرب
، وتيقّن القوم أنّه قد هلك ، وإذا قد انشقّ الصفا وطلع أمير المؤمنين عليهالسلام منه