الصفحه ٩٦ : :
لم يعترف الإمام الحسن عليهالسلام بشرعية سلطة معاوية
في جميع المواقف ، فكان يسمّيه باسمه دون اضافة أي
الصفحه ٤٥ : الدفاع عن مواقف عثمان وسياساته التي ألّبت الناس عليه من كل حدب وصوب ، بل تعني المنع من انتهاك حريمه
الصفحه ٥٤ :
أقوالها وممارساتها
ومواقفها العملية ، وممّا قاله في ذلك : « فأين تذهبون ؟ وأنّى تؤفكون والاعلام
الصفحه ٩٨ : جميعها مستسلماً للأمر الواقع لأنّه يخشى من حركة الإمام عليهالسلام
ومن حركة أنصاره.
وقد شجعت مواقف
الصفحه ١٩ : للشهادة وهما في هذا العمر المبكر.
ولا يخفى ما في هذا الأسلوب النبوي الفذ
من إلفات النظر إلى تصحيح مواقف
الصفحه ٣١ : أفكار ومواقف الآخرين ، فمن وافقه نجا ، ومن خالفه خسر وهوى ؛ ولهذا فلا يعذر من خالفه ومن قاتله كمعاوية
الصفحه ١٧ : بها رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وطلب من المسلمين أن يبايعوه في مواقف عديدة ومنها بيعة الرضوان
الصفحه ٢٠ :
عن إدراك كامل لما
يجري من أحداث ومواقف ومدى سلامتها الفكرية والشرعية.
موقف الإمام الحسن
الصفحه ٢٢ :
والأحداث والمواقف ،
فهم المرجع العلمي والسياسي والاجتماعي للناس جميعاً.
٢ ـ آية المودّة :
( قُل
الصفحه ٢٨ : عليهمالسلام
المقياس والميزان الذي تقاس وتوزن به المواقف والشخصيّات والتيّارات ، فمحاربتهم محاربة لرسول الله
الصفحه ٤١ : الحاكمة على قراراته ومواقفه ، فقد اقتدى بأبيه عليهالسلام في الصبر الجميل ، وفي مراعاة المصلحة العليا
الصفحه ٥٥ : الصعبة ، ويبعثه لحلّ الأزمات ، ويشركه في المواقف الحرجة ليبين للمسلمين موقعه الريادي في المجتمع الانساني
الصفحه ٦٩ : اصلاحهم وهدايتهم ؛ لأنّ الإنسان غالباً ما يأنس بآرائه وأفكاره ومواقفه وممارساته حتى تصبح جزءً من كيانه يرى
الصفحه ٨٤ : تبعا لمصالحه الذاتيّة التي تغيّر من ولائه ومواقفه العمليّة. فلم تبق إلاّ القلّة المخلصة في ولائها
الصفحه ٨٥ :
مقيدٌ بقيود شرعيّة حاكمة على جميع ممارساته ومواقفه. وليس هدفه البقاء في السلطة الآنيّة وإنّما هو جزء من