الصفحه ٤٠ : فيها الأحقاد على عاطفة الرفق والشفقة. أي في الظروف التي تضطرب فيها الطمأنينة النفسية بدخول عوامل الهدم
الصفحه ٨٣ : واحد ثلاث اُعطيات ثم قدم عليه خراج أصفهان فقال : أيها
الناس ، اغدوا فخذوا ما أنا لكم بخازن ،
ثم أمر
الصفحه ٨٨ :
دُمْتُ حَيًّا ) (١).
كما أُمِر أهل الكتاب بأداء الزكاة ، قال
تعالى : ( وَمَا أُمِرُوا
إِلَّا
الصفحه ١٦ : شكل الوعد والبشارة أو الوعيد والإنذار.
الأمر الآخر هنا أن آل البيت : يضفون على هذه التوجهات
الصفحه ٨١ : ، فليس هو من الزكاة والصدقات المفروضة ، بل هو أمر تبرعي يقدم عليه المحسن طوعاً لأجل إشاعة مبدأ التعاون
الصفحه ١٩ : بن الحسين في إمارته ، فلما عزل أمر به الوليد أن يوقف للناس ، فقال : ما أخاف إلا من علي بن الحسين وقد
الصفحه ٣٩ : ء والكساء وما إلى ذلك ، وأن يعكف على خدمتهم. وكلما سما في هذه الخدمة كلما اختصر المسافة في مسيرة التسامي
الصفحه ٧٦ : يؤثر على نفسه » (٢).
ثالثا ـ الكساء :
وهو أمر لابدّ منه لستر عورة الإنسان
وصون كرامته وإنسانيته
الصفحه ٨٠ :
يقوم بهذا الأمر ، قائلاً
: «
من بنى على ظهر الطريق ما يأوى عابر سبيل ، بعثه الله يوم القيامة على
الصفحه ٦ : ومثلها حتى بلغ عشرا ، ومثلها حتى بلغ السبعين ». وفي
هذا ما يدلّ بوضوح على أنّ أقصر الطرق إلى الله تعالى
الصفحه ٢١ : عليه بعض الباحثين تسمية « التكافل الأدبي » ، فهؤلاء يرون أن مفهوم التكافل الاجتماعي في الإسلام واسع
الصفحه ٢٤ : على بعض ، وإنّ لكلِّ عمل خيري ثوابه الخاص به حسب أهميته وبمقدار ما يدخله من نفع أو خدمة على المؤمنين
الصفحه ٤٧ : وعوراته ، وعدم إشاعة السيئات عنه ، وإعارته أدوات المنزل وما إلى ذلك ، وعلى أية حال ، فإن الأمر بالإحسان
الصفحه ٩٤ :
فقال : أعطه
ولا تسمّ له ولا تذلّ المؤمن »
(١).
وكان الإمام الصادق عليهالسلام يحث على الأخذ بنظر
الصفحه ٤٩ : يحافظ على الأنساق الاجتماعية في البيئة العربية التي تمنح العشيرة دورا أساسياً في التركيبة السكانية