الصفحه ٦ : حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي
كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ ) ، ونتيجتها القرب من الله عزّ وجل
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام
: يسع
الله لك ولم يعطه شيئاً ، ثمّ جاء سائل آخر فأخذ أبو عبدالله عليهالسلام
ثلاث حبّات عنب
الصفحه ٥٢ :
الأدبي معهم ، ولوماً
وتقريعاً لكل من يقصّر في ذلك.
وهناك طائفة من الآيات تدعو إلى التكافل
المادي
الصفحه ٨٢ : ، قال عزّ من قائل : (
مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ
الصفحه ٦٣ : للأسير حقوقاً تكافلية كالإطعام والإحسان إليه ، وإن كان يراد في الغد الإقتصاص منه. عن أبي بصير عن أبي
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوآله
: «
أيّما مسلم خدم قوماً من المسلمين إلاّ أعطاه الله مثل عددهم خدّاماً في الجنّة »
(٢). وعن حفيده
الصفحه ١٧ : عليهالسلام
: ما حق المؤمن على المؤمن ؟ قال : « سبع حقوق ، ما منها حقّ إلاّ واجب عليه ، إن خالفه خرج عن ولاية
الصفحه ١٩ : بن الحسين في إمارته ، فلما عزل أمر به الوليد أن يوقف للناس ، فقال : ما أخاف إلا من علي بن الحسين وقد
الصفحه ٣١ : تقدّم ينبغي أن يكون البذل
للمستحق وإلاّ كان عبثا لا طائل منه ، أو كان لأجل السمعة الفارغة ومن أجل
الصفحه ٣٥ : يحدثنا الإمام الباقر عليهالسلام
بقوله : «
ما من عبد يبخل بنفقة ينفقها فيما يُرضي الله إلاّ ابتلى بأن
الصفحه ١٨ : بخصلتين فإن كانتا فيهم وإلاّ فاعزب ثمّ اعزب ، محافظة على الصلوات في مواقيتها ، والبرّ بالإخوان في العسر
الصفحه ٣٩ : إلى الله تعالى. من هنا قال الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
: «
لا يخدم العيال إلاّ صدّيق أو شهيد أو
الصفحه ٢٢ : الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
: «
من مشى في عون أخيه ومنفعته ، فله ثواب المجاهدين في سبيل الله
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوآله
إلى بيوت أزواجه فقلن : « ما عندنا إلاّ الماء ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من
لهذا الرجل
الصفحه ٨٨ :
دُمْتُ حَيًّا ) (١).
كما أُمِر أهل الكتاب بأداء الزكاة ، قال
تعالى : ( وَمَا أُمِرُوا
إِلَّا