الصفحه ١٤ : : «
إنّ لله عبادا في الأرض يسعون في حوائج الناس ، هم الآمنون يوم القيامة »
(٣).
ونجد في الرّوايات معطيات
الصفحه ١٥ : عزّ وجل » (٣).
وهنا نجد أيضاً في الروايات معطيات
سلبية لمن أخل بمبدأ الأخوة وما يتطلبه من تكافل
الصفحه ٢٠ :
مر ناداه هشام :
الله أعلم حيث يجعل رسالته.
وزاد ابن فياض في الرواية في كتابه : « أن
زين العابدين
الصفحه ٤٠ : الصافية ـ عناية
فائقة بالأرحام ، وهناك عشرات بل مئات الروايات التي تدعو إلى صلة الرَّحم ، وهي تنطلق بذلك
الصفحه ٤٣ : بحسن السلام وردّ الجواب »
(٣) ، ففي هذه الرواية نجد التأكيد على التكافل مع الأرحام بشقيه المادي والأدبي
الصفحه ٤٨ :
غفرت له أبدا »
(١).
فهذه الروايات بطرقها المتعددة وألفاظها
المختلفة تصرح بصورة واضحة بضرورة
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآله قساوة قلبه ، فقال
: «
إذا أردت أن يلين قلبك فأطعم المسكين وامسح رأس اليتيم »
(٢) وفي رواية
اُخرى
الصفحه ٦٧ :
صدقة الماء »
(١).
وفي الرواية التالية تتجلّى أمَامَنا
واضحةً نفسية أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦٨ : الله حينما منعوا الإمام الحسين عليهالسلام
وعياله وأصحابه من الماء ، يقول الرّواة أنه لما اشتد العطش
الصفحه ٧١ : إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ )
(٣).
وهناك روايات تؤكد على أن إطعام الطعام
يعود بفوائد تظهر آثارها
الصفحه ٧٩ : السكن ، فمن الضرورة بمكان أن نشيع روح التعاون للتقليل من مضاعفات هذه الأزمة.
وقد وردت في الروايات
الصفحه ٨١ : مَّعْلُومٌ *
لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ )
(١).
ويظهر من الرواية التالية أن هذا الحق
له وظيفة تكافلية
الصفحه ٩٤ : صدقة وزكاة ، ولكن أهل التجمل يستحيون أن يأخذوا صدقات الأموال » (٢). وفي رواية أخرى عن عبدالله بن سنان
الصفحه ٩٥ : ورد الإهتمام بشأنه في كثير من الروايات المأثورة عن أهل بيت العصمة ( سلام الله عليهم ) ، وفي بعضها
الصفحه ١٠٨ : رواية أخرى عنه عليهالسلام قال : «
في كفارة اليمين عتق رقبة ، أو
________________
(١)
من لا يحضره