الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام
إذا اعتم وذهب من الليل شطره أخذ جراباً ثم ذهب به إلى أهل الحاجة من أهل المدينة ، فقسّمه فيهم ولا
الصفحه ١٨ : بخصلتين فإن كانتا فيهم وإلاّ فاعزب ثمّ اعزب ، محافظة على الصلوات في مواقيتها ، والبرّ بالإخوان في العسر
الصفحه ٤٧ : وجلالي لا
________________
(١)
اُصول الكافي ٢ : ٦٦٨ / ١٤ باب حقّ الجوار من كتاب العشرة.
(٢)
وسائل
الصفحه ٧٤ : ظهره وعليه مثل ركب الإبل ممّا كان يحمل على ظهره إلى منازل الفقراء والمساكين (٢).
وكان أئمة أهل البيت
الصفحه ١٣ : حتى بلغ عشراً ، حتى بلغ عشرة ، ومثلها ومثلها حتى بلغ السبعين » (١).
وهناك إشارات عن أئمة أهل البيت
الصفحه ٨٧ : من سورة ، وأشاد بها في عشرات الآيات. وهي فريضة قديمة ، فرضت على الأنبياء قبل نبيّنا
الصفحه ٥٢ :
العاطفة الدينية تجاه الأيتام ، ويُكثر من التوصية بهم ، ويدعو إلى كفالتهم ، قال صلىاللهعليهوآله : «
أنا
الصفحه ١٠٦ :
الله ، ونحوها.
ويظهر من النصوص الدينية أن القرض أكثر
ثواباً من الصدقة.
قال الإمام الصادق
الصفحه ٩٠ :
بالقوة... والمسكين
أسوأ حالاً من الفقير ، فهو لا يملك قوته اليومي. والغارم : وهو من عليه دين وعجز
الصفحه ٥٧ : غنيهم وفقيرهم ، فجعل من كل ألف إنسان خمسة وعشرين مسكيناً ، فلو علم أن ذلك لا يسعهم لزادهم ، لانه خالقهم
الصفحه ٥٤ : يكثر أيتامهم ، ويكونوا ضحايا نظام اجتماعي جائر لا يكترث بهم ، فيفترشوا الأرض ويلتحفوا السماء. فأراد
الصفحه ٦١ : هذه الحال »
(١).
فهذا الرجل ـ أي مصادف ـ يستغرب من
إقدام الأئمة :
على التكافل مع أهل الكتاب. وفاته
الصفحه ٧٨ : الثياب. فقيل له : تعطيها من لا يعرف قيمتها ولا يليق به لباسها ، فلو بعتها وتصدقت بثمنها ؟ فقال
الصفحه ٨٩ : الفقراء
البغضاء ، والحقد ، والكراهية ضد الأغنياء. وفي هذا الصدد يُسلط أئمة آل البيت :
الأضواء على وجه
الصفحه ١٩ : ) ، وإلا فان الوصول إلى مستوى الأئمة في درجة التكافل دونه خرط القتاد.
لقد ترجم أهل البيت : أقوالهم إلى