الصفحه ٤٩ : الجامعات العريقة ذات المستوى الرفيع امثال جامعة هارفرد واكسفورد
وكامبرج وبرنستون وييل وكولومبيا وغيرها من
الصفحه ٥١ : الغني على هذا الصعيد.
ولا يعتبر العامل الطبقي ، العامل
الوحيد الذي يحدد دخول الفرد للجامعة ، بل ان لون
الصفحه ٥٥ : الرأسمالي. فهل يعني ان افراد المجتمع لهم
نفس الحق في الدخول الى الجامعات مثلاً ؟ ام ان افراد اي طبقة
الصفحه ٥٤ : تحرم الطالب الفقير من
الاستمرار في التحصيل العلمي واكمال الدراسة الجامعية ، بل تجبره الظروف المعيشية
الصفحه ٣٣ : ء ، وتعطي الاساتذة والباحثين فرصا واسعة
لانجاز مختلف البحوث العلمية في شتى المعارف البشرية. وتعتبر الجامعات
الصفحه ٤٧ : الامتحان فقط دون غيرها ، ونسيان المواد الدراسية بعد
انتهاء الامتحان ، والبحث عن الجامعات الاقل من ناحية
الصفحه ٥٦ :
العلمي والاكتساب
والجد ، ويحصرون الجامعات الخاصة بابنائهم ، ويحرمون الفقراء من كل وسيلة للتفوق
الصفحه ٣٤ : الاعدادية والجامعات اولاً ، واقتناع الجنسين
بان التقارب الفكري يؤدي الى زواج ناجح ثانيا.ً ومنها : تسهيل خروج
الصفحه ٣٨ : الجامعات.
وتتهم نظرية الصراع ، الطبقة الرأسمالية
بتكريس النظام التعليمي الطبقي للحفاظ على مصالحها الحيوية
الصفحه ٣٩ :
ونحوها ، بشكل رسمي. والشهادة الجامعية تمثل هذا الرمز ، ولولاها لادعى الكثير من
الافراد خبرته في تلك
الصفحه ٤٢ : تهيئ الطالب الدخول في الجامعات ذات
المستوى العلمي المشهود. وبالنتيجة ، اصبح التعليم وسيلة مهمة من وسائل
الصفحه ٥٢ :
العوائل الفقيرة
فانها لا تأمل من ابنائها الدخول في الجامعات ، بل ان اهتمامها الرئيسي منصبّ على