الصفحه ٣١ : ، فان هذه النظرية تعتقد بان المجتمع لا يمكن ان يحيا حياة اجتماعية
طبيعية دون ان تنتقل الثقافة والمعرفة
الصفحه ٣٣ : الاجتماعية
والعملية ، فان المؤسسات التعليمية تساهم بشكل اساسي في زيادة المعرفة البشرية حول
الحياة والكون
الصفحه ٧١ : الاساسية الى
معرفة الخالق وعبادته والتقرب اليه بشتى وسائل التقرب. فقد ورد عن الامام علي بن
ابي طالب
الصفحه ٥٣ : الخارجي ، لان للالصاق دور نفسي
مهم في فقدان ثقة المرء بنفسه. اما اسبغاء صفة الذكاء عليه فتجعله اكثر شعورا
الصفحه ٥٥ : الرأسمالي. فهل يعني ان افراد المجتمع لهم
نفس الحق في الدخول الى الجامعات مثلاً ؟ ام ان افراد اي طبقة
الصفحه ٣٨ : الغنية ، وان الابناء متفرغون للدرس والتحصيل ولا يشغلهم
شاغل مادي او نفسي. ولكن الفقراء غالباً ما يفشلون
الصفحه ٤٦ :
على نفس الارض
ويدافعون عن نفس الدولة ويحتمون بنفس النظام.
وكما ان الاقتصاد الرأسمالي يشجع
الصفحه ٤٧ : للطلبة ، ناهيك عن التأثير النفسي الذي يتركه صراع من
هذا النوع على نفسيات الخاسرين في عملية التنافس للحصول
الصفحه ٦٧ : بعد جيل ؛ وان استعداد النفس لتحصيل النظريات والفرضيات ، يساهم
في تطوير العلوم التي تخدم مصلحة الانسان
الصفحه ٢ : .
٩. الانبهار : ضيق
النفس.
الصفحه ١٤ : .
٩. الانبهار : ضيق
النفس.
الصفحه ٣٥ : انها تتجاهل في الوقت نفسه ، الكثير من
الحقائق التي تدين النظام التعليمي في الدولة الرأسمالية خصوصاً
الصفحه ٣٦ : المناهج المدرسية
المقررة في النظام الرأسمالي تنطبق على النظام نفسه ، فلماذا تعمم الحالات الجزئية
الصفحه ٥١ : ، ونفسية الاستاذ.
وكل هذه العوامل تصب لصالح الطالب الغني دون الطالب الفقير.
فعلى صعيد اجور الجامعة ، فان
الصفحه ٥٧ : المؤسسة التعليمية لا
يمكن ان تغير نفسها ما لم يتغير النظام الاقتصادي والسياسي والاجتماعي ، الا ان
النظام