الصفحه ٥٥ :
« الشمس والقمر
ثوران مكوّران (١) في النار يوم القيامة ». فقال الحسن : وما ذنبهما؟ فقال :
أحدّثك عن
الصفحه ٣٠٢ :
إن في الجنة سوقا ما فيها بيع ولا شراء إلاّ الصور من
الرجال والنساء.
[ علي
الصفحه ٤٨ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم عن الصور فقال : « قرن ينفخ فيه » (١).
[٦٠] ـ عن مطرف بن
طريف
الصفحه ١٤٣ : حصين الشفاعة ،
فقال رجل : يا أبا نجيد إنكم لتحدّثونا أحاديثا لا نجد لها أصلا في القرآن ، قال :
فغضب
الصفحه ١٦٧ : برجال قد بعث بهم إلى النار حتى إن مالكا خازن النار
ليقول : يا محمد ما تركت لغضب ربك في أمتك من نقمة
الصفحه ٣٣٣ :
عجائز كن في الدنيا عمشا رمصا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( أَنْشَأْناهُنَّ
إِنْشا
الصفحه ٣٤١ :
هو قول أبي جهل : إنما الزقوم التمر والزبد نتزقمه ـ في
قوله عزّ وجلّ : (
إِنَّا
الصفحه ٦٩ :
الأنبياء (١) ، فأول من يكسى إبراهيم عليه الصلاة والسلام ، أو يخرجون
من قبورهم بالثياب التي ماتوا فيها ، ثم
الصفحه ٣٢٦ :
الأعراف مكان مرتفع عليه رجال ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَعَلَى
الْأَعْرافِ رِجالٌ
الصفحه ٣٩ : :
__________________
(١)
أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإيمان : باب بيان الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان.
وأخرجه أبو
داود في سننه
الصفحه ٨٣ :
، والجنة من ورائها يرى كواعبها وأكوابها ، فيعرق الراجل حتى يسيل عرقه في الأرض
قدر قامته ، ثم يرتفع حتى يبلغ
الصفحه ١٠٤ :
على أن تثيب هذا
المظلوم خيرا من مظلمته وتغفر لهذا الظالم ». فلم يجبه في تلك العشيّة ، فلما كان
الصفحه ١٦٨ : أربعة (١) : جبريل ، ثم إبراهيم ، ثم موسى أو عيسى ، ثم نبيّكم ، لا
يشفع أحد في أكثر مما يشفع نبيّكم ، ثم
الصفحه ٣٤٨ : ما يستدل به على
أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى الجنة والنار............... ١٤٢
ـ باب ما ورد في عدد
الصفحه ٣٨ : مغربها ، وذلك أنها كلما خرجت
أتت تحت العرش فسجدت واستأذنت في الرجوع فيأذن لها في الرجوع ، حتى إذا بدا لله