الصفحه ١٤١ :
من أهلها. قال : «
هي لكل مسلم » (١).
رواه حمّاد بن زيد
عن أيوب عن أبي قلابة يردّ الحديث إلى عوف
الصفحه ٥٠ : العالمين ، فرفع المسلم يده
فلطم اليهودي ، فذهب اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بالذي كان من
الصفحه ١٨ :
يلبث ، ثم دعاه
فنظر إلى غلام من أزد شنوءة وهو من أترابي (١) فقال : « إن يعش هذا ، لم يدركه الهرم
الصفحه ٨٤ : العرق » ، قيل له : فأين المؤمنون؟ قال : « على كراسي من ذهب ، ويظلّ عليهم
الغمام ».
[١٤١] ـ عن عمرو
بن
الصفحه ٣٢١ : .
إذا أراد الله عزّ وجل أن ينسى أهل النار جعل للرجل منهم
صندوقا على قدره من النار لا ينبض فيه عرق إلاّ
الصفحه ٦٨ : ( ٤ / ٥٦٤ ) من طريق بقية.
وقال : صحيح
على شرط مسلم ولم يخرجاه بهذه الزيادة ، إنما اتفق الشيخان على حديثي
الصفحه ١٢٩ : ابنا المبارك بن فضالة : عن الحسن قال :
الورود الممرّ عليها ، من غير أن يدخلها (٢).
تنبيه : أورد
الصفحه ١٣٨ : مستجابة ، فتعجّل كل نبي دعوته ، وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي
إلى يوم القيامة ، فهي نائلة إن شاء الله من
الصفحه ١٠٢ : لا يأتي على صاحب الجنة ساعة إلا وهو يزاد صنفا من النعيم لا
يكون يعرفه ، ولا يأتي على صاحب النار ساعة
الصفحه ٢٣٢ : الصراط
يوم القيامة وهو الجسر يكون على بعض الناس أدقّ من الشعرة وعلى بعضهم مثل الدار
الواسع.
[ سعيد بن
الصفحه ١٤٤ : الله عليه وسلم : « يخرج من النار قوم بالشفاعة
فينبتون كأنهم الثعارير » (١). قيل : ما الثعارير؟ قال
الصفحه ٢٤١ : صلى
الله عليه وسلم حتى يخرج من النار من كان في قلبه مثقال شعيرة من خير.
[ أنس ] ص / ١٦١.
يصير
الصفحه ١٠١ :
بعشر أمثالها ،
والقرض بثمانية عشر ، فقلت لجبريل : ما بال القرض أفضل من الصدقة؟ قال : لأن
السائل
الصفحه ١٦٦ : : لا أقعد عليه قائما بين يدي ربي مخافة أن يبعث بي إلى الجنة
وتبقى أمتي من بعدي فأقول : يا رب أمتي
الصفحه ١٢٥ : ء
قياما يقولون ، ربّ سلم سلم ، والملائكة يخطفون بالكلاليب. (١)
[١٩٤] ـ أخبرنا
أبو علي بن أحمد بن إبراهيم