وفي الفرائض فرائض
السراج الجاوندي ، والطرق الواضحات لعرفة الورّاق ، وغيرهما.
ولم يشأ أن يهمل
علوم العربيّة :
فقرأ في النحو :
الأجرومية للجرومي ، والبصرويّة للبصروي ، والملحة للحريري ، وشذور الذهب لابن
هشام الأنصاري ، وألفية الجمال ابن مالك ، وشرحها لابنه البدر بن مالك.
وفي أصول النحو :
الاقتراح للسيوطي.
وفي علم اللغة :
المزهر للسيوطي.
وفي علم التصريف :
شرح تصريف العزّي للتفتازاني ، وشرح المراح ، وشرح الشافية للجاربردي.
وفي علم العروض :
الأندلسيّة لأبي الجيش الأندلسي ، والخزرجيّة للضياء الخزرجي.
وفي علم القوافي :
الرامزة ، والكافي لابن برّي.
وفي المعاني
والبيان : تلخيص المفتاح للجلال القزويني ، وشرح المختصر للتفتازاني.
وفي البديع : شرح
البديعيات ومختصره لابن حجّة.
ثمّ ترقت همته إلى
علوم أخرى :
فقرأ في علم
الكلام : شرح العقائد النسفيّة للسعد التفتازاني ، وحاشيته للخيالي ، وشرح الطوالع
للأصبهاني.
وفي المنطق :
الرسالة الأثيرية لأثير الدين الأبهري المشهورة بايساغوجي ، وشرحها للكاتبي ، ثم
لابن الفنري ، والشمسية للكاتبي وشرحها للقطب التفتازاني ، وشرح المطالع للقطب.
وفي التصوّف :
ابتغاء القربة في اللباس والصحبة لأبي الفتح