الصفحه ١٩ :
نعم أصل الشفاء يثبت
بنحو العلم.
والنكتة في ذلك ، أنّ
المخبر الأول في الحقيقة يخبر بخبرين لا
الصفحه ٢٠ :
تفاصيل
وخصوصيات اُخرى ، لكن في أصل ولادة الإمام هي متفقة ، فالعلم يحصل والتواتر يثبت من هذه
الصفحه ١٨ :
الرواية
الثانية الراوي فيها مجهول إذن نطرحها ، والثالثة كذلك ، الرابعة هكذا و ...
هذا ليس بصحيح
الصفحه ٢٧ : في كمال الدين جعلها في أبواب :
باب ما روي عن النبي
في الامام المهدي ، ذكر فيه خمسة وأربعين حديثاً
الصفحه ٢٩ : الذي يشك في ولادته » (٢).
فمسألة التشكيك في
الولادة أخبر بها الامام الصادق عليهالسلام من ذلك الزمان
الصفحه ٩ :
التشكيك
في فكرة الامام المهدي عليهالسلام
التشكيك في فكرة الإمام
المهدي صلوات الله عليه
الصفحه ١٧ :
القضية الثانية :
لا يلزم في الخبر
المتواتر أن يكون المخبر من الثقات ، فان اشتراط
الصفحه ٣ : ............................................ ٧
التشكيك
في فكرة الامام المهدي عليهالسلام ................... ٩
البعد الأوّل التشكيك في أصل الفكرة
الصفحه ١١ : الأمنية في يوم من الأيام ، الأرض يرثها العباد الصالحون ـ جميع الأرض ـ ومن الممكن أنّ الإمام لم يولد بعد
الصفحه ٢٣ :
المسلّمة بين الفريقين الإمامية وغيرهم ، والتي تدلّ على ولادة الإمام سلام الله عليه ، ولكن من دون أن ترد في
الصفحه ١٣ :
رشيد
رضا في كتابه تفسير المنار (١) في قوله تعالى : (
يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
الصفحه ٣١ :
ليعلّموا
شيعتهم ، ومِنْ تعبيرهم بالحجة فقط يعلم مدى حالة الكتمان والتكتم ، حتى أنّ الوارد في
الصفحه ٣٦ : ينقل ويقول : أخبرني ، فلا نشك في اخباره ، والذي
أخبره هو محمد بن عبد الله ومحمد بن يحيى العطار ، وهما
الصفحه ٣٧ : والعشاء أتيت بالمائدة فأفطرت أنا وسوسن وبايتّها في بيتٍ واحد ، فغفوت غفوة ثم استيقظت ، فلم أزل مفكرة فيما
الصفحه ١٢ : آخرى كثيرة موجودة.
وقد سلّم بهذه
الروايات وبهذه الفكرة في الجملة غيرنا من الأخوة العامّة ، بما فيهم