الصفحه ١٣ : المسلمين تقريباً إلّا من شذّ ، وقد دلّت عليها الآيات كما قلت ، والروايات الكثيرة التي جمعت في ثلاثين كتاب
الصفحه ٢٤ :
لاحظوا : « ولن
يفترقا حتى يردا عليّ الحوض » ، يعني أن الكتاب مع العترة ، من البداية ، من زمان
الصفحه ١٠ : على خلاف الواقع ، فلا بد وأنّ إتمام النور سوف يتحقق يوماً من الايام ، ولا يحتمل تحقّقه إلّا على يد هذا
الصفحه ٣٥ : : سألته وقلت :
من أعامل ؟ وعمّن آخذ وقول من أقبل ؟ فقال : « العمري ثقتي ، فما أدّى إليك عنّي فعنّي يؤدّي
الصفحه ٢٥ : (١).
وهذا الحديث من
المسلّمات أيضاً ، وليس له تطبيق معقول ومقبول إلّا الأئمة الاثني عشر علیهمالسلام.
وجا
الصفحه ٣٨ : ، وخليفتي عليكم ، أطيعوه ولا تتفرقوا من بعدي فتهلكوا في أديانكم ، ألا وانّكم لا ترونه من بعد يومكم هذا حتى
الصفحه ٢٦ :
ولم
يحتمل أحد أنه موجود ، إذن كيف يولد الإمام المهدي من أبٍ هو متوفى.
فلا بدّ وأن نفترض
أنّ
الصفحه ٣١ : قابلة للاجتهاد ، وإلّا لكان ذلك اجتهاداً في مقابل النص.
هذا هو العامل الثاني
من عوامل نشوء اليقين
الصفحه ٢٨ : : « ... ألا وإنّ الله تبارك وتعالى جعلني وإيّاهم حججاً على عباده ، وجعل من صلب الحسين أئمة يقومون بأمري
الصفحه ٤٣ : ، وهذا غير مهمّ ، فان نفس تصرّف السلطة قرينة واضحة على أنّ مسألة الولادة ثابتة ، وإلّا فهذا التصرف لا
الصفحه ١١ :
هذا
البعد من التشكيك ، وإنّما أريد أن أمرّ عليه مرّ الكرام كتمهيد إلى البعد الثاني الذي هو أساس
الصفحه ١٢ :
من
أهل بيتي يواطىء إسمه إسمي » (١).
حديث آخر : « لا تقوم
الساعة حتى تملأ الأرض ظلماً وجوراً
الصفحه ٣٦ : من أعاظم
الشيعة لا نحتمل في حقّهم أنّهم كذبوا أو أخطأوا ويحصل القطع من
نقلهما ، وهما ينقلان عن عبد
الصفحه ٣٧ : وعدني أبو محمد من أمر ولي الله ، فقمت قبل الوقت الذي كنت أقوم في كلّ ليلة للصلاة ، فصلّيت صلاة الليل حتى
الصفحه ١٦ :
إلى
ذلك قرائن من هنا وهناك ، يحصل العلم بسببها على مستوى حساب الاحتمال.
فلنفترض أنّ هناك
شخصاً