الصفحه ١٣ :
رشيد
رضا في كتابه تفسير المنار (١) في قوله تعالى : (
يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
الصفحه ٢٣ :
المسلّمة بين الفريقين الإمامية وغيرهم ، والتي تدلّ على ولادة الإمام سلام الله عليه ، ولكن من دون أن ترد في
الصفحه ١٠ : إلى ست ، طبيعي الآيات التي لا تحتاج إلى تفسير من قبل أهل البيت سلام الله عليهم والتي هي ظاهرة بنفسها
الصفحه ٢٤ : غائب عن الأعين ، إذ لو لم يكن مولوداً وسوف يولد في المستقبل لافترق الكتاب عن العترة الطاهرة ، وهذا
الصفحه ٢٥ :
وجود
للامام المهدي عليهالسلام ولا وجود للعترة وقد
تحقق فيها افتراق الكتاب الكريم عن العترة
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام له ولد باسم الامام المهدي ، لذلك فوجئ بالقضية وأنكر أو شكّك في الولادة ، فهو اوّل من شكك.
ثم
الصفحه ٣٦ : سلام الله عليه ، وهذه القصة
مشهورة ، ولكن لا بأس أن أشير إلى بعض مقاطعها ، وهي مذكورة في كتاب
كمال
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين.
قال الله عز وجل في
كتابه الكريم : ( يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
الصفحه ٤١ : الزقاق ، وكانت الشيعة توصل له الكتب والأموال فيضعها في الزقاق ، حتى يخفي القضية ثم يوصلها الى الامام
الصفحه ٣٩ : موسى بن جعفر سلام الله عليه ، والفت النظر الىٰ ان هذا لا ينبغي سبباً لتضعيف فكرة الامام المهدي ، بل
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب
مقدّمة المركز ...................................... ٥
تمهيد
الصفحه ١٢ : يعدّ شاذاً ، من قبيل ابن خلدون في تاريخه (٥) وأبو زهرة في كتابه الامام الصادق (٦)
ومحمد
الصفحه ٦ : الفائدة
فقد أخذت هذه الندوات طريقها إلىٰ شبكة الإنترنت العالمية صوتاً وكتابةً.
كما يجري تكثيرها عبر
الصفحه ٣٧ : وعدني أبو محمد من أمر ولي الله ، فقمت قبل الوقت الذي كنت أقوم في كلّ ليلة للصلاة ، فصلّيت صلاة الليل حتى
الصفحه ٣٥ : ، وما قال لك عنّي فعنّي يقول ، فاسمع له وأطع ، فإنه الثقة المأمون » ، وأخبرني أبو علي أنّه سأل ابا محمّد