الصفحه ١٢ : تصدر من المدينة المنوّرة (٤) وذكر أنّ هذه الفكرة صحيحة والروايات صحيحة ولا يمكن إنكار هذه الفكرة
الصفحه ١٦ :
إلى
ذلك قرائن من هنا وهناك ، يحصل العلم بسببها على مستوى حساب الاحتمال.
فلنفترض أنّ هناك
شخصاً
الصفحه ١٠ : إلى ست ، طبيعي الآيات التي لا تحتاج إلى تفسير من قبل أهل البيت سلام الله عليهم والتي هي ظاهرة بنفسها
الصفحه ٣٦ : الدين وغيره.
تنقل حكيمة : بعث
إليّ أبو محمد سلام الله عليه سنة خمس وخمسين ومائتين في
النصف من شعبان
الصفحه ٣٨ : يتمّ له عمر ، فاقبلوا من عثمان ما يقوله ، وانتهوا الى أمره ، واقبلوا قوله ، فهو خليفة إمامكم والأمر
الصفحه ٤٨ : اجتهاد في مقابل النص.
أو لا نسلّم التواتر ،
ولكن بضميمة سائر العوامل إلى هذه الأخبار ـ التي منها
الصفحه ٤١ : والى يومنا ، انه لم يشكك أحد من الشيعة في جلالة هؤلاء السفراء ولم يحتمل كذبهم ، وهم أربعة :
الأول
الصفحه ٣٩ : علي بن أبي العزاقر الشلمغاني ، وغير ذلك إلى عشرة أو أكثر من الذين أدعوا الوكالة والسفارة عن الامام
الصفحه ١١ :
هذا
البعد من التشكيك ، وإنّما أريد أن أمرّ عليه مرّ الكرام كتمهيد إلى البعد الثاني الذي هو أساس
الصفحه ٣٧ : » ، قالت حكيمة : فاستحييت من أبي محمد وممّا وقع في قلبي ورجعت إلى البيت خجلة ، فإذا هي قد قطعت الصلاة وخرجت
الصفحه ٣٤ : : « قولوا الحجة من آل محمّد » (١).
على اي حال ، رغم هذا
التعتيم الإعلامي الذي حاول الأئمة علیهمالسلام أن
الصفحه ٣٣ :
العامل
الثالث
رؤية بعض الشيعة للامام
المهدي عليهالسلام ، كما حدّثت به مجموعة من
الصفحه ٣٠ : مات أبوه بلا خلف ، ومنهم من يقول أنّه ولد قبل موت أبيه بسنتين ... » إلى أن يقول الامام : « يا زرارة
الصفحه ١٧ : .
وعلى أساس هذه
القضيّة ليس من الحق وليس من الصواب أن نأتي إلى الروايات الدالة على ولادة الإمام المهدي
الصفحه ٢٤ :
لاحظوا : « ولن
يفترقا حتى يردا عليّ الحوض » ، يعني أن الكتاب مع العترة ، من البداية ، من زمان