الصفحه ٣١٤ :
بل هو خير لك يا
عمر وللمسلمين (١) ، وقوله أثر ذلك :
ألم تعدنا دخول مكّة آمنين محلّقين ، وردّه عليه
الصفحه ٢١٢ : فأغنى الناظر عن هذا القدح بقوله
إلا أنه لا نبي بعدي فنفى النبوة بعده فاقتضى ذلك أن يكون ما عدا المستثنى
الصفحه ١٧١ :
صلاحا وإنما علمنا أنه لا نبي بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ولا إمام في
الزمان إلا واحد بقوله عليه
الصفحه ٧٨ : بعده لكون جواهر النطفة
هي جواهر التراب وجواهر العلقة هي النطفة والمضغة هي العلقة والعظم هو المضغة
الصفحه ٤٧١ :
بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبي بعدي ............ ٢٠٥
إنكم [ عثمان ] تخرجوني
[ أبو ذر ] من
الصفحه ٣٧٨ : صلىاللهعليهوآله لوجب أن يكون أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام ، لأنه لم يدع أحد بعد النبي
الصفحه ٢٢٠ :
إمامة المتقدمين
وسنبين ذلك في ما بعد ولأن كل قائل بالنص قائل بإيجاب إمامته عليه السلام بعد
النبي
الصفحه ٣٢٩ : الأمر من لم أشركه فيه ومن لم أهبه له ، ومن ليس له منه توبة إلاّ بنبيّ يبعث ،
ألا ولا نبيّ بعد محمّد
الصفحه ٢٠٥ : لعلي عليه السلام أنت مني بمنزلة هارون
من موسى إلا أنه لا نبي بعدي.
وكل من نقل حجة
الوداع نقل نزول
الصفحه ٢٣٨ : الأمر من لم أشركه (٥) فيه ، ومن لم أهبه له ، ومن ليس له منه توبة إلاّ بنبي
يبعث ، ألا ولا نبيّ بعد محمّد
الصفحه ٣١٨ : أسمعها ، وهذا يدل على عظيم الجهل وشديد
البعد عن سماع القرآن.
ومنه : جهله بموجب
الحدود التي يختصّه فرضها
الصفحه ٣٢٥ :
الثلاثة كان : عليّا
أو عمر أو عثمان ، ولا يذكر أبا عبيدة ويعدل عمن نصّ النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٤ : وتولاك من بعدي
وإن الشقي كل الشقي حق الشقي من عصاك ونصب لك العداوة من بعدي.
ورووا عن أبي أيوب
مثله إلا
الصفحه ٣٤٥ :
حنيفة ، بعد تقدّم الإنكار منه في ولاية أبي بكر ، وشهادته على خالد بالفسق ، وإيلائه
على الانتصار منه متى
الصفحه ١٩٦ : زمان إلى زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بنقل خلف عن سلف حتى
يتصلوا بمن شوفه بقوله عليه السلام لعلي