الصفحه ٢٢٣ : عائذ ، وعبد الرحمن بن مسعود.
وقتل معه في الطف
نفران وقتل أبوهما في الكوفة ، وهما : عبد الله ، ومحمّد
الصفحه ٣٠١ : الجراحات من أنصار
الحسين عليهالسلام ) ........ ٢٢٢
الفائدة الثامنة ( في الذين استشهدوا مع آبائهم في الطف
الصفحه ٢٢٠ : أنّ بني تميم منعوا من
قطع رأس الحر لرئاسته وشوكتهم.
الفائدة الثانية
قطعت في الطف رءوس
أحبّة الحسين
الصفحه ٢٢٢ : ؛ وفي البصرة سليمان مولى الحسين عليهالسلام.
الفائدة السادسة
قتل بعد الحسين عليهالسلام في الطف من
الصفحه ٢٢٦ : وآله ». وأبّن نفرين بغير الطف. وهما مسلم بن عقيل وهاني
بن عروة ، فإنّهما لمّا قتلا بالكوفة وبلغه خبرهما
الصفحه ٢٢٧ : الطف ثلاثة رءوس : رأس عبد الله ابن عمير الكلبي ، فإنّه رمي به إلى نحو الحسين
عليهالسلام فأخذته امّه
الصفحه ١٨ : يوم الطفّ في
كربلاء ، أو الذين جرحوا ولم يستشهدوا كالحسن المثنّى ، أو الّذين استشهدوا في
نصرته قبل يوم
الصفحه ٤٢ : الوردة رئاسة في أهل الشام وسمعة.
( ضفّة الطف ) :
بفتح الضاد وتشديد الفاء جانبه ، والطف شاطي النهر
الصفحه ١٣٤ : داعي الله (١). في كلام له.
وقال ابن حجر في
الإصابة : إنّه أتى إلى الحسين عليهالسلام في الطف وقتل معه
الصفحه ٢١٥ : السير.
قال صاحب الحدائق
: إنّه قتل في الطف مع الحسين (١). وقال السروي : قتل في الحملة الأولى
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مع الحسين عليهالسلام خمسة نفر في الطف ، أنس بن الحرث الكاهلي ، ذكره جميع
المؤرخين ، وحبيب بن مظهر
الصفحه ١٢ : بأنّ
شهداء الطفّ ليس كمثلهم شهداء مطلقا ما ورد في قول الإمام الحسين عليهالسلام من إطلاق في
مدحهم حيث
الصفحه ٢٧ : الطريق ليحبسه عن الجدّ فيدخل الحسين الكوفة فما عاج عليه وتقدّم
حتّى دخلها ونظم مسالحها على ضفة الطف من
الصفحه ٢٩ :
ألف فارس يمانعه
عن المسير بأمره ، وقد بعثه الحصين بن تميم التميمي وكان على مسلحة الطف التي
نظمها
الصفحه ٣٩ : الوردة في التوابين ، والظاهر من حال هؤلاء
أنّهم منعوا من الخروج إلى الطف وحبسوا مع جملة من الشيعة