الصفحه ١٠٣ : : جاء أمر الأمير بالنزول على حكمه أو
المنازلة ، فقال لهم : لا تعجلوا حتّى أخبر أبا عبد الله ثمّ ألقاكم
الصفحه ١٦٣ : فسألهم العبّاس ، فقالوا جاء أمر الأمير
بالنزول على حكمه أو المنازلة ، فقال لهم العبّاس : لا تعجلوا حتّى
الصفحه ٢٦٦ : .
مالك بن قيس : ٥٦.
مالك بن مسمع : ٢٦
، ٤٠ ، ٩٥.
مالك بن نسر البدي
الكندي : ٣٧ ، ٧٣ ، ١٧١.
مالك بن
الصفحه ١٨ : ق
كما أشار إلى ذلك صاحب الذريعة ، وطبع في مطبعة الآداب في النجف الأشرف بدون ذكر
سنة الطبع ، وطبعته في
الصفحه ١١ : ء والوصف حقّهم كما هم أهل له!؟
إنني أعترف بقصوري
وعجزي ، ولا أجد مفرّا في لا بدّيّة الحديث عن رفعة مقامهم
الصفحه ٢٦ : الإمام إلاّ الحاكم بالكتاب القائم بالقسط الدائن بدين الحقّ الحابس نفسه على
ذات الله والسلام » (١).
وسرح
الصفحه ٤٧ : .
( مالك بن النسر )
: بالنون والسين ، ويمضى في بعض الكتب النسير بالتصغير الكندي البدي وهم من كندة.
( سنان
الصفحه ١١٠ : الرشد
وكافر بدين
جبّار صمد
ولم يزل يضرب فيهم
بسيفه حتّى عطف عليه مسلم بن عبد
الصفحه ١٦٥ :
بدون قتل الحسين عليهالسلام ، قال : فرماه شمر بسهم وقال له : اسكت أسكت الله نامتك ،
فقد أبرمتنا بكثرة
الصفحه ١٧١ :
مالك بن النسر البدي ثمّ الكندي ، فجاء به الحرّ وبكتابه إلى الحسين كما يذكر في
ترجمة الحرّ وكما قصصناه
الصفحه ٢٠٦ : جميعا ؛ فلمّا
انتهى إليهم سلّم على الحرّ وترك الحسين فإذا هو مالك بن النسر (٣) البدي من كندة ،
فدفع إلى
الصفحه ٢١٠ : أمّك الحرّ حرّ في الدنيا وسعيد في الآخرة ».
وفيه يقول عبيد
الله بن عمرو الكندي البدي
الصفحه ٢١٨ : البدي
المتقدّم ذكره :
سعيد بن عبد
الله لا تنسينه
ولا الحرّ إذ
آسى زهيرا على قسر
الصفحه ١٦ : وعامين من الحكم الوطني ، ثمّ نقل إلى كربلاء فبقي فيها سنين ، ونقل إلى
بغداد فبقي عشر سنوات بين القضا
الصفحه ٢٤ : رجب. ثمّ ما زال مروان بن الحكم يغري الوليد بالحسين عليهالسلام حتّى خرج الحسين
من المدينة ليلة الأحد