الصفحه ٤٢٩ :
فيقال
فيه : أيها القارئ
البصير أحسب أنه قد تجلّى لك بطلان الرجل وسبات عقله ، فإن العصبية قد أخذت
الصفحه ٣٧٤ :
وأما
قوله : ( إِنَّ اللهَ قَدْ
بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ ) فأوضح دليل على جهله وبهتانه لأن ما أورده من
الصفحه ٣٧٨ :
سابعا
: قوله : ( إنّ الإمام هو
مروج الأحكام والحافظ العلماء ).
فيقال
فيه : إن أراد بالعلماء
نفسه
الصفحه ١١٧ : الناقد البصير ـ وما عشت أراك الدهر عجبا ـ فإن تعجب
فعجب قول محمّد عبده : ( ولكن واضعيها لم يحسنوا تطبيقها
الصفحه ١٢٨ :
خروج الآلوسي عن الموضوع فرار من الحجة
وأما
قوله : « ألا ترى أن زوجة
فرعون كانت أفضل من زوجة نوح
الصفحه ٤٠٠ : كان ذلك
ملزما لخصمه أن يأخذ به كان واجبا على المسلمين أن يقبلوا قول اليهود والنصارى
وغيرهم فيما يقولون
الصفحه ١١٩ :
الفصل الخامس
تفضيل عليّ عليهالسلام
قوله الوليّ لا يصل إلى مرتبة النبيّ فاسد
الوجه
الخامس
الصفحه ٢٣٠ : ذلك داخل ولا داخلة ولا
دخيلة.
الشيعة لا ينكرون بعض العترة
خامسا
: قوله : « والشيعة ينكرون
نسبة بعض
الصفحه ٣٦ : اجتهاده.
فتفريق أهل السنّة ـ على حدّ
قول ابن حجر بين الرجلين ـ بين مالك بن نويرة الصحابي الكبير المحكوم
الصفحه ١٠٨ : الآلوسي على فساد مذهبه ، لا مستمسكا له على مذهبه في
شيء لو صحت مزعمته.
رابعا
: قوله : ( مع أن ذلك أمر
الصفحه ١١٦ : العصبية
، ولم يزل عقله بتيار الجهل والعمى على أفضلية عليّ عليهالسلام من جميع الأنبياء عليهمالسلام والفخر
الصفحه ١٣٢ : : ( تِلْكَ الرُّسُلُ
فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ ) [ البقرة : ٢٥٣ ] وقوله تعالى : ( وَلَقَدْ
فَضَّلْنا
الصفحه ١١٨ :
نفسي ) فإنه يريد
أنه أحبّ الناس إليه وأقربهم منه منزلة وأكثرهم عنده جاها ، ولكن قاتل الله
العصبية
الصفحه ٤١ : بحال الشيعة تارة وعلى العصبية
المقيتة أخرى ، وهي التي تركته يرتكب من الشيعة ما حرّم الله فلا غرو من
الصفحه ٦٥ : ، ولكن من
أين له التفكير وقد أسكرته العصبية حتى جعلته يفكر بغير عقل ، ويكتب بغير فهم ،
وينطق بما يؤول