الصفحه ٢٥٠ : أسلاف الشيعة وأصول الضلالات كانوا عدّة طبقات ، الطبقة الأولى : هم
الّذين استفادوا هذا المذهب بدون واسطة
الصفحه ٢٣٨ :
طعن الآلوسي في الشيعة طعن في نفسه
قال
الآلوسي ص : (٤٠) : « إن أسلاف الشيعة وأصول الضلالات كانوا
الصفحه ١٥ : الأصول
الشيعة مسلمون
مؤمنون يعتقدون لله تعالى بالوحدانية ، ولمحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم بالرسالة
الصفحه ٤٣٥ :
الثاني : فيما تعتقده الشيعة من الأصول....................................... ١٥
المبحث
الثالث : في
الصفحه ١١ : :
المبحث
الأول : في معنى الشيعة
الإثني عشرية.
المبحث
الثاني : في ما تعتقده
الشيعة من الأصول.
المبحث
الصفحه ٣٩٠ : على الخاص خلاف الأصل ، فإن قالت الشيعة إن الضرورة متحققة هاهنا إذ التصدق
على السّائل في حالة الركوع لم
الصفحه ١٦٩ : ء الشيعة الّذين أحكموا أصول الشريعة وبنوا قواعدها من يميّز
الصفحه ١٧ : .
__________________
(١) ومن أراد الوقوف
على شيء من ذلك فليراجع كتابنا ( أصول الشيعة وفروعها ).
الصفحه ١٦١ : بيان أقسام أخبار الشيعة : اعلم إنّ أصولها عندهم أربعة :
صحيح ، وحسن ، وموثق ، وضعيف ، أما الصحيح : فكلّ
الصفحه ٤٣٨ : مقداد صاحب كنز العرفان في تفسير الآية كذب لا أصل له.............. ١٥٦
خصوم
الشيعة يجوزون الغنا
الصفحه ٩ :
الشيعة الإمامية (١) مملوءة بالأدلة المفندة لآراء مخالفيهم ، ومشحونة
بالبراهين القويّة التي تزيّف مزاعم
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والطائفة التي ما برحت تابعة لهم في أصولها وفروعها
وعقائدها وسلوكها ، وآخذة أحكامها وسائر أعمالها
الصفحه ٣٣٢ : الشيعة في بعثة الأنبياء وإرسال الرسل عليهمالسلام هو عين ما قاله
الله تعالى في كتابه من إيجابه ذلك على
الصفحه ٣٧٩ :
القياس المعتبر عند الآلوسي وغيره من خصوم الشيعة ، وبطلت المذاهب الأربعة التي
يرجع إليها الآلوسي وغيره في
الصفحه ١٦٢ : والزارع على
الفقيه من وجوه :
الأول
: قوله : « إن أصول الأخبار
عند الشيعة أربعة ».
فيقال
فيه : إنّ