الصفحه ٢٣٩ :
ثم ذكر عقائد
أسلافه في التجسيم والحلول ورؤية الله وغير ذلك من عقائد اليهودية والنصرانية
والمجوسية
الصفحه ٣١٦ : الضلالات والكفور كلّها من
عقائد خصماء الشيعة وأعدائها.
ويشهد لجميع ذلك
ما تقدمت حكايته عن صحيح البخاري من
الصفحه ٣٤٦ : العقيدة حتى اليهود والنصارى إلاّ الإمامية ، فقالوا : لا يكون
معرفة أصول العقائد حاصلة للأنبيا
الصفحه ١١ : أن نذكر للقارئ صورة صغيرة من عقائد الشيعة توقفه على
حقيقة أمرها في طي تمهيد يتضمن ثلاثة مباحث
الصفحه ١٦ : ) [ الحجرات : ١٤ ].
فهم لا يفترقون عن
المسلمين في أصول العقائد إلاّ في مسألة الإمامة وعصمة الإمام ووجوب
الصفحه ٤١ : ].
الطوائف التي ذكرهم الألوسي ليسوا من الشيعة
ذكر الآلوسي بعض
الطوائف وشيئا ليس بقليل من عقائدها ونسبها إلى
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والطائفة التي ما برحت تابعة لهم في أصولها وفروعها
وعقائدها وسلوكها ، وآخذة أحكامها وسائر أعمالها
الصفحه ٨٨ : للآلوسي : هل كان
هؤلاء كلّهم على مذهب واحد وفتوى واحدة؟ فلا بد أن يقول : إنهم كانوا على آراء
مختلفة وعقائد
الصفحه ٩٥ : الصحابة مع أن الشيعة هم القائلون بتحريفه ».
المؤلف
: أما القول بتحريف
القرآن ونقصه فليس من عقائد الشيعة
الصفحه ١٧٤ : ما ذهب إليه ، فإن المجاهرة بالحقائق المختبئة يقضي على أمهات
عقائده بالدمار وينسف ما بناه سلفه الراحل
الصفحه ٢٤٠ : خصماؤهم ، ولكن الآلوسي
لم يراع هذه الأصول الأصيلة في باب المناظرة مع خصومه لذا تراه يذكر عقائد بعض
الغلاة
الصفحه ٢٥٤ : وبطلان القياس والرأي والاستحسان وغيرها من عقائد خصومنا لأنه تعالى حكم :
( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٢٧١ :
عن الحقائق للوقوف
على الحقيقة والصّواب ، وليس من سمات من يريد تهذيب النفوس وتحلّيها بالعقائد
الصفحه ٣١٧ : يصلح للنبوّة ، إذ الغرض من
النبوّة هداية الخلق إلى العقائد الحقّة ، وأيضا لا يصح أن يقال إنما سأل موسى
الصفحه ٣٨١ : أنّ
الرجل يدسّ في الدين الإسلامي من عقائد الوثنية وعبادة البقر ما تأباه الفطرة السليمة
وينبذه التوحيد