الصفحه ٥٧ : أصبحوا
منها بمنزلة
تهاب صولتهم
الاسد المهاصير (١)
حثوا المطيّ
وجدّوا في رحالهم
الصفحه ٢١٥ :
فأنزل الله تعالى
صدرا من سورة الأنعام في قوله : ( وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا
الصفحه ٣١ :
في لجّة البحر
للأعداء أحوالا
أتى هرقلا وقد
شالت نعامته
فلم تجد عنده
القول
الصفحه ٧٨ : والعزّى.
فكانت قريش إذا
سمعوا بذلك يغشى عليها ، فإذا أفاقت رجعت في تحيّرها وكفرها ، ثمّ تقول : القول
كما
الصفحه ١٨ : من
رجالي عصبة
نجبا ذوي حسب
وربّ محمّد (١)
وقال أيضا :
شهدت على أحمد
الصفحه ١٦٦ :
فلقد رأيت غداة
بدر عصبة
ضربوك ضربا غير
ضرب المحشر
أصبحت لا
الصفحه ٣٦٢ : عليهالسلام على مصرع هاشم ومن صرع حوله فقال :
جزى الله خيرا
عصبة أسلميّة
صباح الوجوه
الصفحه ٣٦٦ : الفرس. وكادت العصبية تقع بين اليمانية والنزارية ، وتباغض القوم وتبرأ بعضهم
من بعض ، الأخ من أخيه والابن
الصفحه ٦٦١ : الأعرابي : يا هذا لقد زهوت
بأعوانك. قال له الرشيد : أبن عمّا قلت ، وقد امتلأ غيظا.
قال : أمّا قولي
لك فرض
الصفحه ٦٦٢ :
المبنيّة بالحجارة بل هي القدمان والركبتان واليدان والجبين (٢) ، وأمّا قولي من
اثني عشر واحد فالسنة اثنا عشر
الصفحه ٨٠١ :
بالامّة بنو هاشم
خاصّة (١).
الكلبي والزجّاج
وأبو مسلم في قوله تعالى : ( وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ
الصفحه ٦٠٦ : غيرنا ، فكذلك كان يناجي أخاه عليّا عليهالسلام من دون أصحابه ، وأنزل الله تعالى بذلك قرآنا في قوله
الصفحه ٤٥ : :
تقرّش الرجل إذا تنزّه.
الكلبيّ والزّجاج
وأبو مسلم : في قوله تعالى : ( وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ
الصفحه ٢٤٨ : الله عزّ وجلّ عصم رسوله من الزيغ والزلل
والخطأ في القول والعمل ، ونزّهه عن أن يحكم بالهوى ويميل الى
الصفحه ٢٦١ : التفصيل
فدلّ عليه وجوه :
الأول : قوله عليهالسلام : « أقضاكم علي »
(١) والقضاء يحتاج الى جميع أنواع