الصفحه ٥٧ : حقّ العلم؟ قال : الإنصات. قال :
ثمّ مه يا رسول الله؟ قال : الاستماع له. قال : ثمّ مه يا رسول الله؟ قال
الصفحه ٧٦ : أخبرني ما أفضل الإسلام؟ قال :
الإيمان بالله. قال : ثمّ ما ذا؟ قال : صلة الرحم. قال : ثمّ ما ذا؟ قال
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله ما حقّ العلم؟ قال : الإنصات. قال :
ثمّ مه يا رسول الله؟ قال : الاستماع له. قال
الصفحه ٢١٤ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : يا رسول الله أخبرني ما أفضل الإسلام؟ قال :
الإيمان بالله. قال : ثمّ
الصفحه ٧٨ : القيامة من الأرض السابعة وهو نار تشتعل ، ثمّ يطوّق
في عنقه ويلقى في النار ، ولا يحبسه شيء دون قعرها إلاّ
الصفحه ١٨٣ : لتوقّف عليها ، وذلك دور ظاهر.
إن قلت : نمنع
شرطيّة الخضوع ، ولهذا لو دخل الإنسان في الصلاة ثمّ عزب قلبه
الصفحه ١١ : ه ، واستشهد رحمهالله مظلوما بعد أن قضى سنة في السجن ، ثمّ ضربت رقبته بالسيف ،
وأحرق جسده الطاهر
الصفحه ٩٥ : لكنته لغته.
والذين نقلت عنهم
اللغة العربية ، وبهم اقتدي : قيس وتميم وأسد ، ثمّ هذيل ، وبعض كنانة وبعض
الصفحه ١٠٦ :
متعلّقات صفات
الجلال لم يحصل تكلّف المشاقّ والدوام على الميثاق.
ثمّ إنّ تعظيم
الربّ وإجلاله
الصفحه ١٧٦ : ؛ ومن ثمّ تطرّق
النسخ إلى السمعيّات ، ولقبح الإلزام بشكر النعمة شاهدا فكذا غائبا ).
أقول : هذا إبطالهم
الصفحه ١٧٩ : الشكر ، والأخصّ غير شامل كما
عرف في الحدود.
ثمّ قال : ونحن قد بيّنا أنّ
الشكر الخاصّ شامل لها ، ويعني
الصفحه ١٨١ :
ثمّ سلّم المصنّف
قبحه شاهدا تسليم جدل ، ومنعه غائبا ليبطل القياس بإظهار الفرق ، وهو الثواب
الجزيل
الصفحه ٢٠١ :
وإلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في وصيّته لأبي
ذر ( رض ) : « من ختم له بقيام الليل ثمّ مات فله
الصفحه ٢١٨ : القيامة من الأرض السابعة وهو نار تشعل ، ثمّ يطوّق في
عنقه ويلقى في النار ، ولا يحبسه شيء دون قعرها إلاّ أن
الصفحه ٢١٩ : قرأ
القرآن ثمّ شرب عليه حراما ، وآثر عليه حبّ الدنيا وزينتها استوجب عليه سخط الله
إلاّ أن يتوب