الصفحه ٥٧ :
في الأعقاب ، في
عقب الحسين عليهالسلام. (٥)
٤١ ـ سعد ، عن
محمد بن الوليد ، عن يونس بن يعقوب
الصفحه ٣٩ :
قال : علي بن أبي
طالب عليهالسلام ، مره إذا توفيت : أن يفك خاتما ثم يعمل بما فيه.
فلما قبض النبي
الصفحه ٦٤ : عليهالسلام.
ثم صار ذلك الكتاب
ـ والله ـ إلينا.
فقلت : ما في ذلك
الكتاب؟ جعلني الله فداك.
فقال : فيه
الصفحه ٤٤ :
عليهالسلام وأوصياءه من بعده ، فإنهم لا يدخلونكم في باب ضلال ولا
يخرجونكم من باب هدى ، ولا تعلموهم
الصفحه ٢٦ : (٢) العلم والاسم
الأعظم ، فاجعله في العقب من ذريتك ، عند هبة الله ، فإني لن أدع الأرض بغير عالم
يعرف به
الصفحه ٣١ : : والله ، ما ترك الله الأرض ـ منذ قبض آدم ـ إلا وفيها إمام يهتدى به إلى
الله ، وهو حجة الله على العباد
الصفحه ٤٨ : أُمَّهاتُهُمْ ، وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ ) (٦) ، في من نزلت؟
[ قال
الصفحه ٥٢ :
من بعدك!
فقال : يا جبرئيل
، لا حاجة لي فيه.
فخاطبه ثلاثا ، ثم
دعا عليا عليهالسلام ، فقال له
الصفحه ٦٩ :
ثم نهض مسرعا من
فوره ـ وكانت فيه أعرابية ـ وتبعته ، حتى انتهى إلى باب أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٨١ : .
فخرجنا حتى إذا
انتهينا إلى ذلك الموضع ، ابتدأني فقال : يا يزيد ، إن هذا الموضع لكثيرا ما لقيت
فيه خيرا
الصفحه ٩٣ :
ولكن معناها : كل
شيء هالك إلا دينه ، ونحن (٦) الوجه الذي يؤتى الله منه (٧) لن يزال في عباد
الله ما
الصفحه ٢٧ : :
قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : تبقى الأرض بلا عالم حي ظاهر (٦) يفزع إليه الناس
في حلالهم وحرامهم
الصفحه ٢٨ :
عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : الأرض لا
تكون إلا وفيها عالم يصلحهم ، ولا يصلح الناس إلا ذلك
الصفحه ٢٩ : ، ما ترك
الله الأرض منذ قبض الله آدم ، إلا وفيها إمام يهتدى به إلى الله ، وهو حجة الله
على عباده ، ولا
الصفحه ٣٠ : أبي عبد الله عليهالسلام ، قال :
إن الله لم يدع
الأرض إلا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان فإذا زاد