الصفحه ٥٧ : مني ولا أعلم برجزه مني ، ولا بقصيده ، ولا
بأشعار الجن. والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا ، ووالله إن
الصفحه ٥٣٢ : جنة
١١٠
سيصلى نارا ذات لهب
٧٠
اولئك الذين انعم الله
٤٩
الصفحه ٣٨ : السحر في زمانه وكثر الساحرون. ولذلك كانت السحرة أسرع
الناس إلى تصديق ذلك البرهان والاذعان به ، حين رأوا
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام:
« لماذا بعث الله
موسى بن عمران عليهالسلام
بالعصا ، ويده البيضاء ، وآلة السحر
الصفحه ١١٧ : وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ:
٢. وَإِذَا جَاءتْهُمْ
آيَةٌ قَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا
الصفحه ٣٤ : ، وإن أتى بشئ عنه غيره
، ولا يجب على الله إبطاله إذا علم استناده في عمله إلى أمر طبيعي من سحر ، أو
شعبذة
الصفحه ٤٠ : المعجزات ، وينسبها إلى أسباب علمية يجهلها. وأقرب هذه الاسباب إلى ذهنه هو
السحر فهو ينسبها إليه ، ولكنه لا
الصفحه ٩٤ : :
« فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ ٧٤ : ٢٤ ».
على أنه كيف تصح المقايسة بين جمله هذه
التي أتعب بها
الصفحه ١٠٩ : مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَى
أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَى مِن قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِ
الصفحه ٣٥٢ : وما هن؟ قال صلىاللهعليهوآلهوسلم الشرك بالله ، والسحر ، وقتل النفس التي حرم الله إلا
بالحق ، وأكل
الصفحه ٣٥٣ : ، إلا أنه
ذكر الشح بدل السحر.
٢ ـ تفسير ابن كثير
ج ٢ ص ٣٢٢.
٣ ـ أمتاع الاسماع
للمقريزي ص ٥٠٢.
الصفحه ٥٠ : الثاني
والثالث من سفر التكوين. قصة آدم وحواء وخروجهما من الجنة. وذكرت أن الله أجاز
لآدم أن يأكل من جميع
الصفحه ٤١ : جميع الانس والجن ، ولم يحصر
ذلك بجماعة خاصة. فقال عز من قائل :
« قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ
الصفحه ١١٤ : على ذلك أنهم قيدوا طلبهم بأن تكون الجنة والبيت من الزخرف للنبي دون
غيره ، ولو أرادوا صدور هذه الامور
الصفحه ٤٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنا أول شفيع في الجنة (٣).
٣ ـ روى أبو هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لكل