الصفحه ٢٢٨ : كتابا إلى أن ذكر جوابه عليهالسلام بتمامه ، وفيه قوله عليهالسلام اؤتمنوا على كتاب الله فحرفوه وبدلوه
الصفحه ٣٧٠ :
أن هذا القول ، يتوقف على إثبات تأخر
هذه الآية في النزول عن آيات السيف ، ولا يمكن هذا القائل إثبات
الصفحه ٢٠١ :
وقد نسب جماعة القول بعدم التحريف إلى
كثير من الاعاظم. منهم شيخ المشايخ المفيد ، والمتبحر الجامع
الصفحه ٩٨ : السابقتين وبين قوله : ولا تعتمد قول ساحر. وما هو
المراد من لفظ ساحر ، ومن قوله الذي لا يعتمد عليه؟ فإن أراد
الصفحه ٢٠٦ : بعده. وإن أرادوا
أن النسخ قد وقع من الذين تصدوا للزعامة بعد النبي (ص) فهو عين القول بالتحريف.
وعلى ذلك
الصفحه ٩٥ :
عيوبه بالجهر بها؟!!. وكيف تصح المقايسة بين قوله الحمد للرحمن مع قول الله تعالى
:
« الْحَمْدُ للّهِ
الصفحه ٢٦٥ : الشرعية وغيرها بالايات القرآنية:
منها : قول الصادق عليهالسلام حينما سأله زرارة من أين علمت أن المسح
الصفحه ٣٠٣ : صحة هذا القول ، والاية الكريمة حجة على قائله.
٧ ـ « وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ٩٧ : أن هذه البقية غير محتاج إليها ، وهذا يدل على قصوره عن
فهم معناها. فإن قوله تعالى :
« صِرَاطَ
الصفحه ١٢٣ : إلى تواترها عن النبي صلىاللهعليهوآله وربما ينسب هذا القول إلى المشهور
بينهم. ونقل عن السبكي القول
الصفحه ١٩٢ :
وتوضيح القول : أن لكل قوم من العرب
لهجة خاصة في تأدية بعض الكلمات ، ولذلك نرى العرب يختلفون في
الصفحه ٢٨٥ :
التحريف أن القول بنسخ التلاوة هو نفس القول بالتحريف وأوضحنا أن مستند هذا القول
أخبار آحاد وأن أخبار الاحاد
الصفحه ٢٩١ : القول من الوهن
والسقوط ، فإن قوله تعالى :
« وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا
الصفحه ٢٩٧ : الفقهاء ، وكيف يمكن أن ترفع اليد عن
قول الله تعالى بملاحظة قول زيد أو عمرو؟ ومما يبعث على العجب أن جماعة
الصفحه ٤١٠ :
ما بحكم اللفظ ، ولا
أثر لاعتباره إذا تجرد عن المبرز من قول أو فعل ، إلا أن الامضاء المذكور متوقف