الصفحه ١٤٢ : أنا أم خليفة . ؟
قال
له سلمان : إن أنت جبيت من أرض المسلمين درهماً أو أقل أو أكثر ووضعته في غير حق
الصفحه ١٠١ : المؤاخاة في الله عاملاً فعَّالاً في شد الروابط بين المسلمين
جميعاً وتوحيد صفوفهم ، ومدعاةً لنسيان الضغائن
الصفحه ٩٤ : تَرَوْهَا » .
وقد
ظفر المسلمون في هذه الحرب بغنائم كثيرة بلغت إثنين وعشرين ألفاً من الإبل وأربعين ألفاً
الصفحه ٩٣ : له الأمور فيها ، قام بإرسال السرايا نحو القبائل المجاورة لمكة لتطهير المنطقة من عبادة الأوثان ونشر
الصفحه ١٦٩ : الدكن ، م مجلس دائرة المعارف النعمانية .
٣
ـ إبن الأثير ، علي بن محمد ، ( ٦٣٠ هـ ) أسد الغابة في معرفة
الصفحه ٦٣ :
رواية ابن الأثير في « أسد الغابة » (١)
روى
بأسانيده المتعددة عن ابن عباس ، قال : حدثني
الصفحه ٧٣ :
قال
: فاطلع الملك على صنيع ابنه ، فركب في الخيل حتى أتاهم في برطيلهم فقال : يا هؤلاء ، قد
الصفحه ٣٥ : بمولود لقريش في مكة يكون رسولاً إلى الناس أجمعين ، وأعطاه صفاته ، ولما وجد عبد المطلب هذه الصفات تنطبق
الصفحه ٥٩ :
رواية ابن أبي الحديد
قال
في شرح النهج (١)
وأما
حديث إسلام سلمان ، فقد ذكره كثير من
الصفحه ٦٠ : رأيتها فعرفتها .
وبعث
الله محمداً بمكة ، ولا أعلم بشيء من أمره ، فبينا أنا في رأس نخلة ، إذ أقبل ابن عم
الصفحه ٤٩ :
الروايات الواردة حول إسلامه
* رواية اكمال الدين
* رواية ابن أبي الحديد ( شرح النهج
الصفحه ١٠٩ :
وقال
الشيخ المفيد رحمه الله في بيان امامة أمير المؤمنين :
«
فاختلفت الأمة في إمامته يوم وفاة
الصفحه ١٠٤ : من المؤمنين .
قال
ابن شهر اشوب : والكتاب إلى اليوم ـ في عصره ـ في أيديهم ويعمل القوم برسم النبي
الصفحه ٧ : الرجل العظيم « داعية المسلمين ورائدهم » في تلك الوقعة ـ على حد تعبير ابن الأثير ـ فكان يدعو قومه إلى
الصفحه ١١ :
سلمان والمجوسية
قال
سلمان رضي الله عنه وأرضاه :
«
كنت ابن دهقان * قرية جي من أصبهان