الصفحه ١٢ : الكتاب » في القرآن الكريم ، ولم يثبت أن الإنجيل لم تكن له نسخة في زمن نزول القرآن غير هذه
الصفحه ١٧١ :
الحيدرية ١٩٧٠ وكتاب
الخصال
بيروت ، دار التعارف ، ١٣٨٩ هـ .
٣٣
ـ الطباطبائي ، السيد محمد حسين ، الميزان في
الصفحه ١٤ : :
«
وشرح زرادشت كتابه وسماه « زند » ومعناه التفسير ، ثم شرح الزند بكتاب سماه « بازند » يعني تفسير التفسير
الصفحه ١١١ : غيره . إلا أنهم إختلفوا في تفسيرها . لكن الذي يظهر أن معناها فعلتم وما فعلتم . وابن أبي الحديد نفسه
الصفحه ٤١ : وأوليائه والمؤمنين ، فقد ورد في الحديث الشريف « أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأوصياء ثم الأولياء ثم الأمثل
الصفحه ٥١ : ، إذا أنا بصومعةٍ ، وإذا فيها رجل يقول : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن عيسى روح الله ، وأن محمداً حبيب
الصفحه ١٦٥ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم كتاباً يقول فيه : باسمك اللهم ، من العبد إلى العبد فانا بلغنا ما بلغك
الصفحه ٥٢ : ، قتلك أبوك !
قال
: فجاهدتها ، حتى جن الليل ، فنام أبي وأمي ، فقمت ، وأخذت الكتاب ، وإذا فيه :
بسم
الصفحه ١٥٨ : الساعة بالكوفة ، وقد خرجت أريد منزلي ، فلما وصلت إلى منزلي إضطجعت ، فأتاني آتٍ في منامي وقال : يا علي
الصفحه ١٢٩ : الله تعالى أن يجعلها منزل الثبات .
ثم
رجعا إلى سعد فأخبراه ، فارتحل سعد من المدائن حتى نزل الكوفة في
الصفحه ١٣٣ : الأنبياء فيها قال :
«
ولقد كان في رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ كافٍ لك في الأسوة ، ودليل لك على ذم
الصفحه ١٤٠ :
الغفاري
رضي الله عنهما ، وقد نص على ذلك رشيد الدين ابن شهراشوب في كتابه معالم علماء الشيعة
الصفحه ١٣ : بتلبيبه فقال : عدو الله ، أتطعن في أبي بكر وعمر وعلي أمير المؤمنين « عليه السلام » وقد أخذوا منهم الجزية
الصفحه ١٠٣ :
كتاب النبي صلىاللهعليهوسلم
يوصي فيه بآل سلمان (١)
قالوا
:
وكتب
النبي صلى الله
الصفحه ١٠٤ : عليكم ورحمة الله وبركاته .
وكتب
علي بن أبي طالب بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله في رجب سنة تسع من