الصفحه ١٠٩ : النبي صلى الله عليه وآله فقالت شيعته وهم : بنو هاشم كافة وسلمان وعمار . . الخ » (١)
وقال
ابن أبي
الصفحه ١١١ : الناس لأبي بكر ، وهي قوله : « كرديد ونكرديد » وقد ذكرها المعتزلي في شرح النهج في أكثر من مورد كما ذكرها
الصفحه ١٤ : :
«
وشرح زرادشت كتابه وسماه « زند » ومعناه التفسير ، ثم شرح الزند بكتاب سماه « بازند » يعني تفسير التفسير
الصفحه ٥٩ :
رواية ابن أبي الحديد
قال
في شرح النهج (١)
وأما
حديث إسلام سلمان ، فقد ذكره كثير من
الصفحه ١٦٢ : هذه النصوص كافية في إقتناعنا بالنسبة لعمر سلمان الذي تجاوز المائتين وخمسين سنة ، ولكن يبقى سؤال : هل
الصفحه ٢٣ : يصل إلى ما يريد ! إنه يطلب العالم الذي يعطيه أصول النصرانية التي جاء بها عيسى عليه السلام عن الله
الصفحه ٢٥ : الوقوف على أصول الدين الذي يمكن الركون إليه . ولكن يبقى العرض للكيفية التي تم بها ذلك مختلفاً غاية
الصفحه ١١ :
__________________
* : الدهقان : أمير البيدر أو أمير الفلاحين . وقطن بيت النار : سادنها والمشرف عليها .
(١) : شرح النهج ١٨ / ٣٦
الصفحه ٤٥ : ،
__________________
(١) : في شرح النهج ١٨ / ٣٥ وقال : إنه لا تحل لنا الصدقة .
(٢) : الأبدال : قوم من الصالحين لا
تخلو الدنيا
الصفحه ٤٨ : ١ / ٤٤ وفي شرح النهج
١٨ / ٣٥ فقال رسول الله من غرسها ؟ قيل : عمر ، فقلعها وغرسها الخ . .
(٣) : أسد
الصفحه ٤٩ :
الروايات الواردة حول إسلامه
* رواية اكمال الدين
* رواية ابن أبي الحديد ( شرح النهج
الصفحه ٩٥ : والثواء : الإقامة .
(٢) : شرح النهج ١٨ / ٣٥ .
الصفحه ١١٢ : ،
__________________
(١) : شرح النهج ٦ / ٤٣ .
(٢) : الأنساب / ٥٩١ .
(٣) : فرائد السمطين ص ٤٢ ح ٦ .
الصفحه ١٢١ : . وكان المشركون قد فروا منها .
__________________
(١) : شرح النهج ٩ / ٩٦ إلى ٩٩ .
(٢) : مروج الذهب
الصفحه ١٢٧ : فأتاه رجل
__________________
(١) : شرح النهج ٣ / ١٩٨ .