الصفحه ٤٣ : علي بن الحسين عليهماالسلام مبطونا معهم لا
يرون إلا أنه لما به فدفعت فاطمة الكتاب إلى علي بن الحسين
الصفحه ١٣٩ : عز وجل أنزل كتابه هذا نورا يهدي به
الضالين إلى الصراط المستقيم ويوضح به القصد لكل المؤمنين ويرشد به
الصفحه ٦٤ : أنه يبقى بعده فلما قتل الحسين (ع) ورجع أهل بيته إلى المدينة دفعت فاطمة
الكتاب إلى علي بن الحسين ، ثم
الصفحه ٢٣ : الكافية ليقضي على طغيانهم وجبروتهم ، وهذا ما لم يكن متوفرا للإمام زين
العابدين عليهالسلام.
الحياة
الصفحه ١٠٦ : ،
وأعلى درجة الورع أدنى درجة اليقين ، وأعلى درجة اليقين أدنى درجة الرضا (١) ، ألا وإن الزهد في آية من كتاب
الصفحه ١١٠ : فصاحب البشرة السوداء محروم من كافة حقوقه
التي يتمتع بها المواطن الأمريكي الآخر صاحب البشرة البيضاء. وكل
الصفحه ١٣٨ : الدعاء الشريف :
« اللهم إنك
أعنتني على ختم كتابك الذي أنزلته نورا وجعلته مهيمنا على كل كتاب أنزلته
الصفحه ١٤٠ : .
٣ ـ وسئل (ع) عن
تفسير الآية الكريمة : ( ادْخُلُوا فِي
السِّلْمِ كَافَّةً ) [ البقرة : الآية ٢٠٨ ]. السلم هو
الصفحه ١٥٧ : ء والمحدثين
والرواة. وقد أحصيت مؤلفات المتخرجين من تلك الجامعة فبلغت ستة آلاف كتاب منها
أربعمائة كانت تعرف
الصفحه ١٩ : والفشل.
ب ـ عدم وجود قوة
كافية ومؤهلة للثورة :
لم تكن هناك قوة
كافية ناصرة ومؤيدة واعية لأهداف
الصفحه ٢٠ : .
(٣) الكافي الكليني
، ج ٥ ، ص ٢٦.
الصفحه ٥٣ :
للقرشي ، ص ٤٢١.
(٢) زين العابدين
للقرشي ، ص ٤٢١.
(٣) زين العابدين
للقرشي ، ص ٤٢٢ ، عن روضة الكافي.
الصفحه ٥٦ : عنها جده النبي المصطفى (ص)
إنها قرة عينه.
وأما تسميته بذي
الثفنات ، كما جاء في الكافي للكليني ، إن
الصفحه ٥٧ :
أجمع الرواة عن
كثرة عبادته وصلاته فجاء عن الكليني في الكافي قال : كان يصلي في اليوم والليلة
ألف
الصفحه ٦١ : ريح المرقة وهو صائم ثم يقول : هاتوا القصاع ،
أغرفوا لآل فلان
__________________
(١) الكافي