الصفحه ١٧١ : الصلاة رفع يديه حتى يحاذي بهما مَنْكبيه ، ثم
يكبّر حتّى يقرّ كل عضو منه في موضعه معتدلا ، ثم يقرأ ، ثم
الصفحه ٤٢٧ : على ضوء المذهب الإمامي ثمّ نردفه بتوضيحها وفقا لمذهب أهل السنّة.
أمّا
التمتع في الفقه الإمامي
فهو
الصفحه ٧٧ :
فقال : يا رسول
الله ، كيف الطهور؟ ، فدعا بماء في إناء ، فغسل كفيه ثلاثا ، ثم غسل وجهه ثلاثا ، ثم
الصفحه ١٧٤ : ، واستقبل بأصابع رجليه ( جميعا ) لم يحرفهما عن القبلة
بخشوع واستكانة ، فقال : الله أكبر ، ثم قرأ الحمد
الصفحه ٦٨ : ء ، ثم وضعه بين يديه ، ثم حسر عن ذراعيه ، ثم غمس فيه
كفّه اليمنى ، ثم قال : هكذا إذا كانت الكفّ طاهرة
الصفحه ٨٠ :
غمس اليمنى فحفن
حفنة من ماء فتمضمض بها واستنشق واستنثر ثلاثا ، ثم أدخل كفّيه في الإناء فحمل
بهما
الصفحه ٢١٠ :
مِنَ
الْمَثانِي ) قال : فاتحة
الكتاب ، فقرأها على ست ، ثمّ قال : بسم الله الرحمن الرحيم ، الآية
الصفحه ٥٣٥ : روي
في ذلك ، رواية من قال في غزوة تبوك ، ثمّ رواية الحسن انّ ذلك كان في عمرة القضاء
، والمشهور في
الصفحه ٧١ : ء فتوضأ فغسل كفيه ثلاث مرات
، ثم مضمض واستنثر ، ثم غسل وجهه ثلاث مرات ، ثم غسل يده اليمنى إلى المرفق ثلاث
الصفحه ٧٢ :
وضوئي هذا ، ثم
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من توضّأ نحو وضوئي هذا ، ثم قام فركع ركعتين
الصفحه ٤٨ : ورجليه إلى الكعبين ، ثمّ يكبر الله تعالى ويثني عليه ، ثمّ يقرأ أمّ القرآن
وما أذن له فيه ويسر ، ثمّ يكبر
الصفحه ٥١ : :
إسناده صحيح إليه. (١)
٢٨. عن الشعبي قال
: نزل جبرئيل بالمسح ، ثمّ قال الشعبي : ألا ترى أنّ التيمم أن
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فدعا بطست أو تور فيه ماء ، فغمس يده اليمنى فغرف بها
غرفة فصبّها على وجهه فغسل بها وجهه ، ثم غمس
الصفحه ٧٣ :
ثلاثا ، ومضمض
واستنشق مرة ، ووضأ يديه ثلاثا ثلاثا ، ومسح برأسه مرّتين ، بدأ بمؤخّر رأسه ، ثم
الصفحه ٧٩ : :
أنّ عثمان دعا بالوضوء وعنده الزبير وطلحة وعلي وسعد ، فتوضّأ وهم ينظرون ، فغسل
وجهه ثلاث مرات ، ثم أفرغ