الصفحه ٧٢ : غصن من
دوحة المواساة ، وقد جاء عن الصادق عليهالسلام الحثّ الكثير عليه فقال في وصيّته لجميل بن درّاج
الصفحه ١٩ :
تصنع المتصوّفة
لما خلق الله هذه الطيّبات منّة على العباد ، أفهل يا ترى يمنّ عليهم بشيء وهو
الجواد
الصفحه ٤٥ : يزل يخوض في رضوان الله
ما دام على المكسو منها سلك ، ومن أطعم أخاه من جوع أطعمه الله من طيّبات الجنّة
الصفحه ٨٧ :
١٢٤ : من لم يرغب
في ثلاث ابتلي بثلاث : من لم يرغب السلامة ابتلي بالخذلان ، ومن لم يرغب في
المعروف
الصفحه ٣٤ :
بالحسنة من يتمثل له تلك الحال الفظيعة في قبره التي لو شاهدها المرء لجزع من هذه
الحياة ، ولمقت حتّى نفسه
الصفحه ٩٣ : تعفّ نساؤكم.
١٨٨ : المرء كثير
بأخيه ، ولا خير في صحبة من لم ير لك مثل الذي ترى لنفسه.
١٨٩ : وتخاصم
الصفحه ٣٧ : ، وللمعادن أصولا ، وللاصول فروعا ، وللفروع ثمرا ،
ولا يطيب ثمر إلاّ بفرع ، ولا أصل ثابت إلاّ بمعدن طيّب ، يا
الصفحه ٣١ :
منه في راحة ، لا
يرغب في عزّ الدنيا ، ولا يجزع من ذلّها ، للناس همّ قد أقبلوا عليه ، وله همّ قد
الصفحه ٩٨ :
والزرع في السبخة
، والصنيعة عند غير أهلها.
٢٣٥ : أربعة تذهب
ضياعا : مودّة تمنحها من لا وفاء له
الصفحه ٨٥ :
١٠٤ : من برىء من
ثلاثة نال ثلاثة : من برىء من الشرّ نال العزّ ، ومن برىء من الكبر نال الكرامة
الصفحه ٢٦ :
أمّا الذي توافق
عنده السرّ والعلن في الصلاح فإنه يكون قويّا في عمله لأنه مطمئنّ من نفسه شاعر
الصفحه ٦ :
أسبابه ، ولا يقبل
الله أعمال العباد إلاّ بمعرفته (١) فهو عالم بما يرد عليه من ملتبسات الدجى
الصفحه ٢٧ :
وقد وردت الآيات
والآثار الكثيرة في ذمّه وحرمته ومنها ما سيأتي عن إمامنا الصادق عليهالسلام.
غير
الصفحه ٣٨ :
الله يحب من عباده
المؤمنين أن يدعوه ، وقد وعد عباده المؤمنين الاستجابة ، والله مصيّر دعاء المؤمنين
الصفحه ٦٩ :
ولعلّ قصده عليهالسلام من النفع في
الآخرة أن الصديق في الله صاحب العقل والدين لا يرشد صديقه إلاّ