الصفحه ٥٨ :
وممّا أوصى به
أصحابه قوله : تزاوروا فإن في زيارتكم إحياء لقلوبكم وذكرا لأحاديثنا ، وأحاديثنا
تعطف
الصفحه ١٢٥ :
رواته
كان رواة أبي عبد
الله عليهالسلام أربعة آلاف أو يزيدون كما أشرنا إليه غير مرّة ، قال
الصفحه ١٤٩ : في الفقه وروى كثيرا من
زيارات الأئمة ومن دعاء الصادق عليهالسلام ، وله كتاب رواه عنه ثقات الرواة
الصفحه ١٥٥ :
رواه عنه أعيان
الثقات وبعض أهل الإجماع.
عبد الملك بن أعين :
أبو ضريس عبد
الملك بن أعين
الصفحه ١٥٦ : : أترى لهؤلاء مثل هذا؟
وقد رواه عنه عدّة
من أعلام الرواة وثقاتهم جزاهم الله عن الدين وأهله خير جزا
الصفحه ١٧٣ : ومثله تتجلى حاله من
الجلالة وعظم المقام ، فضلا عن الوثاقة في الرواية.
وبهذا نختم الكلام
عن المشاهير من
الصفحه ٥ : خطيبا ، فحمد الله وأثنى عليه وذكّرهم بأيّام الله ، ثمّ ذكر الفصل الذي
سنذكره ، وبين رواية الكليني ورواية
الصفحه ١٠١ : المجلسي طاب ثراه في أحواله عليهالسلام رواية عن محمّد بن سعيد أنه عليهالسلام قبض وهو ابن إحدى وسبعين سنة
الصفحه ١١٢ : النقاب عن كذب هذه الأخبار القادحة ، أو انها صدرت لغايات مجهولة لنا ، فمن
تلك الأحاديث الكاشفة ، ما رواه
الصفحه ١٣٣ : قاضيا في الموصل ، وكان
ثقة في الرواية وقد أجمع أصحابنا على العمل بروايته وذكر بعض الرجاليّين أنه عامّي
الصفحه ١٣٨ : فعرف بها
، وكان من فقهاء الرواة وله عدّة كتب في الفقه وقد روى عن الصادق عليهالسلام مشافهة وبالواسطة
الصفحه ١٣٩ : بن محمّد عليهماالسلام مائة وسبعون حديثا أو نحوهما.
وهو على الأشهر
عامّي المذهب ثقة في الرواية
الصفحه ١٤٢ : ، وقوّة دفاع عنهم ، وحجّة قاطعة ، مثلما رواه الكشي ص ٢٢٣
عن هشام بن الحكم « قال : قال لي أبو عبد الله
الصفحه ١٤٣ : منه أبو عبد الله عليهالسلام ، وذلك ما رواه
الكشي ص ٢٢١ عنه « قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : إن
الصفحه ١٤٦ :
عن سبب ذلك القدح
الصادق نفسه ، فقال في حديث طويل رواه الكشي ص ٩١ : إني أنا أعيبك دفاعا مني عنك
فإن