الصفحه ٣١ : ، الجسر الذي أقاموه على أكتاف
الشيعة ، ورفعوا أعمدته من جماجم أولئك السذّج ، عرفوا أن الحال إن هدأت سوف
الصفحه ١٠ :
وما كان ليتمّ
لبني العبّاس ما أملوه لو لا ادعاؤهم ذلك ، ولو لم يكن الذين نهضوا بهم واتخذوا
منهم
الصفحه ١٥١ : كالأداوتين (٢) المعلّقتين
لحاجته إليه ، فلا يزال يغتذي باللبن ما دام رطب البدن رقيق الأمعاء ليّن الأعضا
الصفحه ١٨٥ : ، وكانت الدعوة لبني هاشم قد انتشرت في جهات
البلاد فكانت تلك الامور كلّها صوارف لبني مروان عمّا عليه الصادق
الصفحه ٨٦ :
وعمرو بن الحمق
وأضرابه.
ويقول العبري في
تاريخه ص ٨٧ : وكان معاوية قد أذكى العيون على شيعة علي
الصفحه ٩٠ :
لما بادت كثير من الفرق الباطلة ، وقامت الحجّة عليها من ذوي الفقه والكلام ، ولو
لا ذلك لما بلغت الشيعة
الصفحه ٤٣ : .
٣ ـ الشيعة :
كان التشيّع على
عهد صاحب الشريعة الغرّاء وسمّى بعض الصحابة بالشيعة من ذلك اليوم ، أمثال سلمان
الصفحه ٤٤ :
وأما فرق الشيعة
فهي كثيرة ، وقد أنهتها بعض كتب الملل والنحل إلى أكثر ممّا نعرفه عنها ، فذكرت
فرقا
الصفحه ٤٥ : موسى وبنيه عليهمالسلام.
هذا ما بقي من فرق
الشيعة ظاهرا يعرف منذ عهد بعيد حتّى الزمن الحاضر ، وأما ما
الصفحه ٨٩ : (١) ، فهذه الأحاديث
وغيرها تكشف لك سرّ أمرهم بالتقيّة ، فكأنّهم يعلمون بأن الناس سوف تستهدف الشيعة
على
الصفحه ٢٦ : يريدها لبني علي ، وأن البيعة للسفّاح كانت بالغلبة عليه وإعجاله
عليها.
وكيف يأمن ألاّ
ينافسه العلويّون
الصفحه ٣٦ : جفّ لبنه وذبلت شفتاه
عطشا أن يقتل على صدر أبيه ، حتّى يتركه السهم يرفرف كالطير المذبوح.
وأيّ ذنب
الصفحه ١٩٩ : : أرأيت لو أن
رجلا عهد الى لبنة فكسرها ثم صبّ عليها الماء وجبلها (٣) ثم ردّها الى هيئتها الأولى ، ألم تكن
الصفحه ٣٩ :
إن جميع أصول
الفرق الاسلاميّة ، التي إليها المرجع والمآل أربعة : المرجئة ، المعتزلة ، الشيعة
الصفحه ١٢٥ :
ومن آثار مجيئه
إلى العراق إشادته لموضع قبر أمير المؤمنين عليهالسلام ودلالته خواصّ الشيعة عليه