الصفحه ٢٢٩ : (٤).
هذه نفحات من
هباته السرّيّة ، وصلاته الخفيّة ، التي تمثّل لك الرحمة والرأفة.
حلمه :
وكان التجاوز
الصفحه ١٤٨ : والأرض » (٢) وأمثاله من القرآن المجيد ، فإن هذه الآية الكريمة لم
تحمّلك على القول بالوجود حتما ، بل لفتتك
الصفحه ٧٢ : ء من حياة جابر ..
(٣) مؤمن بن حسن
مؤمن المصري. وشبلنج قرية من قرى مصر ، اشتغل في طلب العلوم في الجامع
الصفحه ٢٢٧ :
يخرج من جسمك
السقام كما
أخرج ذلّ السؤال
من عنقك
فقال : يا غلام
الصفحه ٢٢٠ : غواة
التدليس والرياء بحسن السمت والهدي إخفاء ما انطوت عليه ضمائرهم وأجنته سرائرهم من
الخديعة والاغوا
الصفحه ٢١٧ : وترككم النظر في غرائب القرآن من
الناسخ والمنسوخ ، والمحكم والمتشابه والأمر والنهي.
واخبروني أين أنتم
عن
الصفحه ١٤٦ : والله علم الكتاب كلّه » (٢) الى كثير أمثال
ذلك.
ولا بدّ في كلّ
زمن من عالم بالقرآن الكريم على ما نزل
الصفحه ٢٠ : وللامويّين من المثالب ، ولو قرأت هذا الكتاب لعرفت ما كان عليه بنو أميّة
من شنيع الأعمال ولو أردنا الاستقصا
الصفحه ١٤٤ :
حتى يتفقّهوا في
الحلال والحرام ».
وقال عليهالسلام : « تفقّهوا في
الدين ، فإنه من لم يتفقّه منكم
الصفحه ٢١٢ : ينتفع
به ، أخبروني أيّها النفر ، ألكم علم بناسخ القرآن من منسوخه ، ومحكمه من متشابهه
، الذي في مثله ضلّ
الصفحه ٢٤٥ : الأكمه والأبرص ، ويحيي الموتى ، ويجعل من الطين كهيئة
الطير فينفخ فيه فيكون طيرا ، ويجاري القرآن في
الصفحه ٩٥ :
لك : إن الدار وإن
نأت والحال وإن اختلفت فإنّا نرجع إلى رحم أمسّ من يمين بشمال ، ونعل بقبال (١) وهو
الصفحه ١١ :
بنو أميّة
من هم بنو أميّة؟
يفصح القرآن
الكريم معلنا بقوله : « وما جعلنا الرؤيا التي أريناك
الصفحه ٢٤٦ : الأسباب العاديّة ، وكيف يمكن أن تجري الامور على غير أسباب اعتياديّة ،
والجواب عنه من وجوه :
١ ـ إن
الصفحه ٦٧ : ، يعرف القرآن تنزيله
وتأويله ، مرتديا بجميل الخصال لا تفرّ عنه منها واحدة ، بل هو أفضل في كلّ خصلة
من