الصفحه ١٤٨ : الكتب احتجاج الطبرسي ، واصول الكافي ، وتوحيد الصدوق ،
والأوّل والثّاني من البحار ، وفي كتبه الاخرى التي
الصفحه ١٤٥ : الحكم والمواعظ والأخلاق لكل إمام إمام ، ثمّ
اتّسع التأليف في الأخلاق فكان من أفضله اصول الكافي لثقة
الصفحه ١٦٠ : ظاهر مستغن بظهوره عن الاطناب في ذكره ، والزيادة في شرحه ، بل تأمّل
المنفعة في غروبها ، فلو لا غروبها لم
الصفحه ١٧ :
المطّلب برجله.
وأما ابنه معاوية (٢) فانه عند ما رأى
الاسلام قد ضرب بجرانه الأرض ، ووشجت أصوله ، وبسقت
الصفحه ٥٧ : كلّه وهكذا اعتقادهم في الرسل والأنبياء من جهة العصمة.
ويرون أن الامامة
من الاصول ويجب إثباتها
الصفحه ١٣٨ :
__________________
(١) كتاب زيد الزراد
وهو من الاصول المعتبرة ..
(٢) بحار الأنوار :
٢ / ٣٧ / ٥٤ ..
(٣) بحار الأنوار
الصفحه ٢٦٢ : المضاعفة ، هو من أصحاب
الصادق ، روى عنه بعض الثقات وأصحاب الاصول ومن لا يروي إلاّ عن ثقة كابن أبي عمير
الصفحه ١٨٧ : وأيوب وابن جريح وشعبة وغيرهم ، بل أرجع ابن أبي الحديد فقه
المذاهب الأربعة إليه ، كما في شرح النهج
الصفحه ٣٩ :
إن جميع أصول
الفرق الاسلاميّة ، التي إليها المرجع والمآل أربعة : المرجئة ، المعتزلة ، الشيعة
الصفحه ٣٨ : وبحث ، وبدع وأضاليل ، وشبه وشكوك ،
ونحن الآن نذكر أصول تلك الفرق والمذاهب موجزا ، جريا على السنن الذي
الصفحه ٥٦ : الأخبار أعملوا فيه قواعد التعادل والتراجيح ، حسبما هو مقرّر عندهم في
أصول الفقه.
وعندهم من الأدلّة
على
الصفحه ٦٢ : الفصل أن اصول الفرق الاسلاميّة أربعة ، ومنها تتفرّع الفرق جميعا ، وأن فرق
الغلاة من فروع تلك الاصول
الصفحه ١٣٩ : قام من
__________________
(١) الكافي : ١ / ٥٢
/ ١١ ..
(٢) الكافي : ١ / ٥٢
/ ١٠ ..
(٣) الكافي
الصفحه ٧ : ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهّركم تطهيرا » (١) إنّها لفضيلة لهم لا يدانيهم فيها أحد من الناس كافّة
الصفحه ٨ : التشريعيّة فلا وجه لارادة التطهير من أهل البيت خاصّة ، لأنه تعالى
يريده من الناس كافّة ، فاختصاصه بهم على وجه