الصفحه ١٣٣ : منه العلماء خاضعين مستفيدين ، وما وجدت فيه نقصا عن علوم آياته وهذا عليّ
بن جعفر شيخ العلويّين في عهده
الصفحه ٣٥ :
في قتله فتتبعوه
رميما
ولقد كانت أيام
بني أميّة ألف شهر وقد قتلوا فيها الأماثل من العلويّين
الصفحه ٩ : الاعتراف بتلك النزاهة لهم.
وما خفيت هذه
الحقيقة الناصعة على أهل البصائر من بدء نزول هذه الآية المحكمة حتى
الصفحه ١٢٣ : السماع لا يماثل المشاهدة مهما بلغ تصويره مبلغا
يجذب القلوب والمشاعر.
كما أن للمظلوميّة
عاطفة في القلوب
الصفحه ١٦ :
للمظلوم ، قد دخل فيه الرسول ـ عليه وعلى آله السلام ـ وذلك قبل الاسلام ، وقال
فيه بعد ذلك : « لو دعيت إلى
الصفحه ٩٦ : من الافصاح بحقيقة الحال ..
(٢) يريد أنه يدعو
عليه بعد كلّ صلاة ، ويكون من دعاء المظلوم الذي لا يحجب
الصفحه ١٢٤ : جلّهم يعلمون بأن الصادق مظلوم مقهور على هذا
المجيء ، ويعلمون بما ينالون منه من سوء أذى في مجيئه ، هذا
الصفحه ٣٤ :
ولئن غدر
الامويّون ببعض العلويّين والعبّاسيّين فقتلوهم سمّا فلا تسل عمّن غدر به
العبّاسيّون من
الصفحه ٢٦ : يأمن
من العلويّين ، وأبو عبد الله الصادق عليهالسلام إمام مفترض الطاعة عند شطر من هذه الامّة ، وعند
الصفحه ٢٨ : الطالبيين؟ وهل لقى الشدّة
والضيق من الامويين غير العلويين؟ ولئن لاقى سواهم من الهاشميّين شيئا من ذلك فلا
الصفحه ٣٣ : الامويّون
جماعة من العلويّين بالسمّ والحبس والقتل والصلب أمثال زيد ويحيى وفئة أخرى يوم
الحرّة ، وعبد الله
الصفحه ٣٦ : إلاّ بعد ذلك الفداء.
كانت واقعة الطفّ
وتضحيات العلويّين مثالا لأرباب الدين وتعليما لرجال الحقّ عند
الصفحه ٣١ : ء
يدعوهم لإنزال الضربات بالعلويّين سوى أن العلويّين أجدر بالخلافة التي غلب عليها
العبّاسيّون ، وأن
الصفحه ٨٧ :
عليهالسلام (١).
فكان هذا دأب
الأمويّين مع العلويّين وشيعتهم ، وقد عرفت شطر تلك السيرة ممّا سبق
الصفحه ١٠ : جسرا عبروا عليه إلى مآربهم شيعة لأهل البيت ، من دون تفريق بين العبّاسي
والطالبي ، ولا بين العلوي