الصفحه ١ : سيئة يوردهم مورد السخط والمؤاخذة كما اورد أهل
الكتاب من قبلهم ، فالتجأوا إلى جناب العزة ومنبع الرحمة ان
الصفحه ٩ : سيئة يوردهم مورد السخط والمؤاخذة كما اورد أهل
الكتاب من قبلهم ، فالتجأوا إلى جناب العزة ومنبع الرحمة ان
الصفحه ٢٥ : ما كنّا نريده من خلال رواياتهم والنظر في أخبارهم وكتبهم ، ثمّ طلبتم
أن أذكر موارد أُخرى من التحريفات
الصفحه ٢٤ :
وحاولت أن تكون الادلّة التي أستند
إليها من أقدم كتب أهل السنّة وأتقنها ، حتّى في مسائل مظلوميّة
الصفحه ٥ : ما يكرهه
ويثقل عليه.
والمراد بالذين من قبلنا : هم أهل
الكتاب وخاصة اليهود على ماتشير السورة إلى
الصفحه ١٣ : ما يكرهه
ويثقل عليه.
والمراد بالذين من قبلنا : هم أهل
الكتاب وخاصة اليهود على ماتشير السورة إلى
الصفحه ٢ : إلى آخر الآيتين ، لان الذي جرى من هذه الامور في أهل الكتاب كان على نعت
الجمع كما أن اليهود فرقت بين
الصفحه ١٠ : إلى آخر الآيتين ، لان الذي جرى من هذه الامور في أهل الكتاب كان على نعت
الجمع كما أن اليهود فرقت بين
الصفحه ٢٢ :
والتحليل وطرح الرأي الشيعي المختار
فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٢٣ : وتعالى
على أنْ وفّقني لهذه البحوث في هذه الليالي المباركة ، بطلب من « مركز الأبحاث
العقائديّة » ، وكانوا
الصفحه ١٩ :
دليل الكتاب :
مقدّمة المركز
الصفحه ٦ :
المذنب ، والمغفرة هي إذهاب ما في النفس من هيئة الذنب والستر عليه ، والرحمة هي
العطية الالهية التي هي
الصفحه ١٤ :
المذنب ، والمغفرة هي إذهاب ما في النفس من هيئة الذنب والستر عليه ، والرحمة هي
العطية الالهية التي هي
الصفحه ٤ : سنة الله الجارية بين عباده : ان لا يكلفهم ما ليس في وسعهم من
الايمان بما هو فوق فهمهم والاطاعة لما هو
الصفحه ١٢ : سنة الله الجارية بين عباده : ان لا يكلفهم ما ليس في وسعهم من
الايمان بما هو فوق فهمهم والاطاعة لما هو