الصفحه ٣٧١ : الوطن وقطع مقداراً من
المسافة ثم بدا له ذلك قبل بلوغ الثمانية ثم عدل عما بدا له وعزم على عدم الأمرين
فهل
الصفحه ٤٠٢ : فلم يصل حتى دخل المنزل من الوطن أو محل الإقامة أو حد الترخص
منهما ( ١٢٥٠)
أتم ، فالمدار على حال الأدا
الصفحه ٣٩٩ : الإتيان بالظهر حتى يدخل المنزل من الوطن أو محل الإقامة ، وكذا إذا صلى
الظهر في السفر ركعتين وترك العصر إلى
الصفحه ٣٨٥ : مسافراً فيه ، وهذا هو المساوق لمفهوم الوطن
لغة ولا عبرة بمفهوميه العرفي المستحدث ومنه يظهر الحال فيما ذكره
الصفحه ٣٨٧ :
عنه من أحد والديه
أو نحو ذلك.
[
٢٣٠٧ ] مسألة ٦
: إذا تردد بعد العزم على التوطن أبداً فإن كان قبل
الصفحه ٣٨٦ : ثبوت الوطن الشرعي وأنه منحصر في العرفي فنقول : يمكن تعدد الوطن
العرفي بأن يكون له منزلان في بلدين أو
الصفحه ٣٧٠ : أو المرور على الوطن قبل بلوغ الثمانية ، نعم لو لم يكن ذلك من قصده
ولا متردداً فيه إلا أنه يحتمل (١١٥١
الصفحه ٣٨٢ : الهواء
الخالي عن الغبار والريح ونحوهما من الموانع عن الرؤية أو السماع ، فغير المتوسط
يرجع إليه ، كما أن
الصفحه ٣٨٤ : السفر موضوعاً أو
محكماً
وهي أمور :
أحدها
: الوطن ، فإن المرور عليه قاطع للسفر ( ١١٩٨)
وموجب
الصفحه ٢٧٦ :
والركوع والسجود إلا إذا علم حبّ التطويل من جميع المأمومين.
التاسع
: أن يشتغل المأموم المسبوق بتمجيد
الصفحه ٤١٥ : كعُشر حبة الحنطة أو عشر قطرة من الماء أو غيرها من المائعات ، حتى أنه لو
بلّ الخياط الخيط بريقه أو غيره
الصفحه ١٠ : ما في البّر والبحر وما تسقط من ورقة إلّا
يعلمها ولا حّبة في ظلمات الارض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب
الصفحه ٣٥٧ : إلا هو ، ويعلم ما في البّر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في
ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس
الصفحه ٤٤٩ :
فصل
في شرائط صحة الصوم (١٧٣)
وهي أمور :
الأول
: الإسلام والإيمان (١٧٤)
، فلا يصح من غير
الصفحه ٢٤٣ : ، فمقتضى الأيمان عدم الترك من غير عذر