الصفحه ١٣٢ : بين القسمين من ناحية وجدانية
الإحساس عند النّفس وهذا دليل عدم بداهة المعرفة في الحسيات وان الإيمان
الصفحه ١٣١ :
الصوري في قضايا
ست اعتبرتها مواد البرهان في كل معرفة بشرية وهي الأوليات والفطريات والتجربيات
الصفحه ١٣٠ :
معرفة طريقة تولد
المعارف البشرية ـ حسبما يصورها المنطق الصوري ـ حيث ان الفكر يسير دائما من معارف
الصفحه ١٢٥ : النزاع لا
يختلف فيه بين القول بوقوع الخطأ في القوة العقلية المدركة مباشرة أو في تلفيق
النّفس واستنتاجها
الصفحه ١٢٧ : الغير واما الاستدلالات والبراهين التي
يمارسها المستدل نفسه فلا تحكم فيها هذه النسبة المعلومة من الخطأ في
الصفحه ١٣٨ :
إلا اختلافا في
نفس الحكم العقلي العملي لا في صغراه.
والصحيح ـ في
الجواب الحلي أن يقال : بان
الصفحه ١٢٨ :
نقضا ـ بان
المقصود لو كان دعوى قضية كلية هي ان العلم بوقوع الخطأ مانع عن حصول اليقين في كل
معرفة
الصفحه ٣٨٦ :
وهي تدلّ على
الحثّ على المعرفة الإسلامية ولا إشكال في انَّه من أفضل الأعمال بل مرتبة منه
واجبة
الصفحه ١٣٣ : المعاني من
أن المعرفة إذا كانت حسب هذه الطريقة فليس هناك نمو وزيادة حقيقية في المعرفة
وانما هو تحليل لما
الصفحه ٢٧ : الحقانية منطقيا ، وهذا بحث منطقي يسمى بنظرية المعرفة وليس
بحثا أصوليا وإن كان قد يقع التعرض إليه في الجملة
الصفحه ١٢٣ : العمل وانه من دون
معرفة الإمام عليهالسلام لا تقع الأعمال صحيحة ـ وهذا أيضا أجنبي عن محل الكلام
لأنه
الصفحه ٣٩٣ :
مناسبة حمل اسم
الجنس المعرّف باللام على الشخص فانَّه حيث لا معهودية لشخص معين ووضوح عدم كونه
الجنس
الصفحه ٢٧٩ : انَّ الكلّي الّذي لا يصدق على نفسه هل يصدق على
نفسه أولا. فانْ قيل يصدق يلزم منه أَنْ لا يصدق على نفسه
الصفحه ٣٩٩ : ليكون رادعاً عن السيرة وعدم مخصصية السيرة فرع
الرادعية فتوقفت الرادعية على نفسها.
ثم اصطدم صاحب
الصفحه ٤٠٦ : في النقطة السابقة ، لأنَّها متوقفة على عدم حجية الآيات في نفسها وبقطع
النّظر عن السيرة وعدم حجيّتها