الصفحه ١٣٢ : لها بخلاف الثانية ـ إذا استثنينا شيخ الإشراق الّذي كان
قائلا بعالم الأمثال في الأحلام ـ مع انه لا فرق
الصفحه ٢٨٦ :
التخصيص ، فانَّ هذا لا يعني الاستقلال بالقرآن بوجه من الوجوه.
الطائفة
الثالثة ـ ما نهت عن تفسير القرآن
الصفحه ٢٨٧ :
ثمّ انَّ هناك
احتمالين آخرين في المراد بالتفسير بالرأي في قبال الاجتهاد الشخصي :
الأول
ـ أَنْ
الصفحه ٢٨٣ : المنقولة عنهم عليهمالسلام في تفسيرها أو تأويلها بقطع النّظر عن أسانيدها وعن تحكيم
القرآن عليها ، فانَّه
الصفحه ٣٧٢ : باب الأدلة ومقام
الإثبات والدلالة لا مقام الثبوت إذ الحكومة عبارة عن القرينيّة بلسان الحكومة
والتفسير
الصفحه ١٩٥ : مصطلحات الميرزا ( قده ) في تفسير الإنشاء والفعلية
بحمل الأول على الجعل والقضية الحقيقية الشرطية وحمل
الصفحه ٢٥٨ : الروايات يبلغ مجموعها حدّ الاستفاضة.
الأُولى
ـ ما دلّت على الردع عن تفسير الكتاب بالرأي ، وقد استند
الصفحه ٣٠٢ : وقد اصطلحنا على ذلك
بالبحوث اللغوية التفسيرية لأنَّه قد يكون أصل الدلالة والظهور بحسب الوجدان
ثابتاً
الصفحه ٣٠٣ : تفسيري علمي نظير البحوث العلمية التفسيرية للقضايا الطبيعية في العلوم
وهو منهج صحيح وبهذا نختم بحث الظواهر
الصفحه ٣٤٨ : فان هناك عدة وجوه في تفسيره.
١ ـ ان يدعى انَّ
وجوب التبين وجوب نفسي لا غيري وحقيقي لا طريقي كوجوب
الصفحه ٣٨٤ : التوراة في عدة مواضع.
وامَّا ما ورد في
تفسيرها من انَّ المراد بأهل الذّكر الأئمة عليهمالسلام فلا شك في
الصفحه ٤٣٣ : تفسير ظاهر كلام صاحب الكفاية ( قده ) من
حكم العقل بحجية الظنّ عند الانسداد وانَّه بيان فسوف لا يتمّ
الصفحه ٤٣٩ : الإشكال اختلافهما في فقه القاعدة
وتفسيرها من هنا تجدر الإشارة إلى المباني في تفسيرها وأمثالها كلا ضرر ليرى
الصفحه ٣٥ : نفس الحكم الظاهري الإلزامي.
ولكن هذا التوهم
باطل على جميع المباني في تفسير حقيقة الحكم الظاهري ، لأن
الصفحه ٤٨ : مضمونة الحقانية أم لا طالما هي قضايا مصدقة. نعم لو قيل بالفرضية
الأولى في تفسير المسلك الثاني من انها