الصفحه ٤٦ : : إلى أين نذهب ؟
قال ( ص ) : لو خرجتم إلى أرض الحبشة ،
فإن بها ملكاً لا يُظلم أحدٌ عنده ، وهي أرض صدق
الصفحه ٩٦ : ، وإليك القصة مفصلةً :
حين ولي سعيد الكوفة استخلص من أهلها
قوماً يسمرون عنده ، فقال سعيد يوماً : إن
الصفحه ١٧٣ : ويتوقف ، فلفّق له معاوية الرجال يدخلون إليه ويخرجون ويعظمون عنده قتل عثمان ويرمون به علياً ، ويقيمون
الصفحه ١٧٤ : فتكلم به ، فقال الناس : صدَقَ صدق ! القولُ ما قال ، والرأي ما رأى . فأيِسَ جريرٌ عند ذلك من معاوية ومن
الصفحه ٤٨ : !؟
فقال جعفر : أيها الملك ، كنا أهل
جاهلية نعبد الأصنام ونأكل الميتة ونأتي الفواحش ، ونقطع الأرحام ونسي
الصفحه ٢٠٥ : أعطيتمونيها لا أنتهي بكم دون صاحب الترس المذهب ـ وهو عبد الرحمن بن خالد بن الوليد ـ وكان على رأس معاوية في خيل
الصفحه ٤٢ : لتعذيبها حتى شهادتها وجه
__________________
(١) الكامل : ٢ ـ ٦٦
وغيره .
(٢) المصدر السابق
الصفحه ٢١ : ـ شتمه ـ أبو جعفر المنصور حتى قال له : أمصص كذا كذا من أمك ! فقال : يا أبا جعفر ؟ بأي أمهاتي تمصني
الصفحه ١٤ : ، فلقد قوّض ذلك السد الهائل الذي كان يمنح الخضرة والنظرة والبهاء لأرض اليمن ، وبذلك إنتهى أول مصدر حيويٍّ
الصفحه ١٥ : طريق القوافل ، وبذلك فقدت اليمن مصدرها الحيوي الثاني فكانت الهجرة .
ويذكر في هذا الصدد ، أن قبيلة أزد
الصفحه ١٧ : ء
__________________
(١) المصدر السابق ـ
١٨٥ .
الصفحه ١٩ : المنذر بن النعمان ملك الحيرة (١)
.
__________________
(١) نفس المصدر ـ ١٨٩
.
الصفحه ٥٤ : قدر الله لها أن تكون المنارة الروحية والفكرية للإِنسان عبر العصور ، ومصدر إشعاع وخير لكل الأجيال في كل
الصفحه ٧٩ : المسلمين ـ
__________________
(١) الكامل ٢ / ٣٥٦ .
(٢) نفس المصدر ٣٦١ .
الصفحه ٢٠١ :
__________________
(١) نفس المصدر . وفي
صفين / ٢٣٢ وما بعدها .