الصفحه ١١٩ : ، شديد التحقق بولاء أمير المؤمنين ( ع ) ونصره ، وقال فيه بعد موته : رحم الله مالكاً ، فلقد كان لي كما كنت
الصفحه ٥٨ : كان عن قلة في العدد والعدة من جهة ، وانتظاراً لأمر الله تعالى من جهة أخرى فما كان لرسول الله أن يبرم
الصفحه ٢٧ : ـ على نحو
التقريب ـ كما يستفاد ذلك من قوله : « كنت ترباً لرسول الله » ولم يكن أحد أقرب سناً إلى النبي
الصفحه ٩٤ : عثمان على مصر
« وكان عبد الله هذا قد أسلم وكتبَ الوحي
لرسول الله ( ص ) فكان إذا أملىٰ عليه : عزيزٌ
الصفحه ١٢٥ :
أياكم ، فالحقُّ وَتَركم . وأما وضعي عنكم ما أصبتُمْ فليس لي أن أضعَ حقَّ الله تعالى . وأما إعفائي عمّا
الصفحه ١٠٠ : من لا أدري أعربٌ هم أم عجم ، أتراكم تقولون لي ما قلتم لمعاوية ؟ أنا ابن خالد بن الوليد ، أنا ابن من
الصفحه ١٨١ : لك بذلك على من خالف ، ابسط يدك أبايعك ، فلم أفعل . فأنت تعلم أن أباك قد قال ذلك وأراده حتى كنت أنا
الصفحه ٤ : والخندق وصفين ، كما كنت أرى فيه المهابة والوقار والصبر وطول الآناة وهو يحاور ويخاصم بالحكمة وبالموعظة
الصفحه ٢٢٧ : حملك لي ثقلي
فعاتبتني في كل يوم وليلةٍ
كأن الذي ابليك ليس كما ابلي
الصفحه ١٨٧ : النفاق والشقاق لرسول الله ( ص ) والشاهد لعليٍّ مع فضله المبين وسبقه القديم ، أنصاره الذين ذُكروا بفضلهم
الصفحه ٣ : . . . وها أنا اليوم أكتبه إليك :
قرأت فيه الوعد الحق (١)
الذي وعد الله سبحانه أولياءه وما كان الله مخلف
الصفحه ٧١ : .
لقد كان موقف عمّار في هذا المجال
متأثراً بخطوات علي ( ع ) حتى يكاد أن لا يبرم أمراً دون مشورته وأخذ
الصفحه ٧٥ : المؤمنين .
ولقد كان المسلمون كما أرادهم الله ،
يداً واحدة وقلباً واحداً
الصفحه ٦١ :
للمؤلفة قلوبهم ما لم
يعطي أحد مثله ، أعطى كل واحد منهم مائة بعير وكان يقول : والله لو كان لي عدد
الصفحه ١١ : ( ع ) : « لم يكن الله ليراني أتخذ المضلين عضداً » (١)
.
لقد كان علي ( ع ) واضحاً في حجته حين
كتب إلى معاوية