الصفحه ١١٩ : ، شديد التحقق بولاء أمير المؤمنين ( ع ) ونصره ، وقال فيه بعد موته : رحم الله مالكاً ، فلقد كان لي كما كنت
الصفحه ١٥٦ : لكان أحب إليّ من أن أيكون لي من رسول الله ( ص ) مثل ولد عبد الرحمن بن الحارث ، فإنه كان له عشرة أولاد
الصفحه ٢٢٧ :
وأرسل معاوية إلى عمرو ، لقد أفسدتَ
عليّ أهل الشام ، أكلَّ ما سمعت من رسول الله ( ص ) تقوله
الصفحه ٦١ :
للمؤلفة قلوبهم ما لم
يعطي أحد مثله ، أعطى كل واحد منهم مائة بعير وكان يقول : والله لو كان لي عدد
الصفحه ١٢٥ :
أياكم ، فالحقُّ وَتَركم . وأما وضعي عنكم ما أصبتُمْ فليس لي أن أضعَ حقَّ الله تعالى . وأما إعفائي عمّا
الصفحه ١٠٠ : من لا أدري أعربٌ هم أم عجم ، أتراكم تقولون لي ما قلتم لمعاوية ؟ أنا ابن خالد بن الوليد ، أنا ابن من
الصفحه ٧١ : .
لقد كان موقف عمّار في هذا المجال
متأثراً بخطوات علي ( ع ) حتى يكاد أن لا يبرم أمراً دون مشورته وأخذ
الصفحه ٧٥ : المؤمنين .
ولقد كان المسلمون كما أرادهم الله ،
يداً واحدة وقلباً واحداً
الصفحه ١٢ : رسولُ الله حمزةَ لأنه ألقاه بين رماح المشركين !
لقد كان نبأ استشهاد عمّار يوازي في
أهميته حقبةً من
الصفحه ٢٢٢ : أكبر ، والله إنه لفينا ، جادٌّ على قتالكم ! ولقد حدثني يوم الجمل أنا سنظهر على أهل البصرة ، ولقد قال لي
الصفحه ٤٤ :
ويمر رسول الله ( ص ) بتلك الكوكبة من
طلائع المسلمين وهم يواجهون المحنة ويصوغون بها الفجر الجديد
الصفحه ١٠٤ : وبقية الشورى ، إلى من بمصر من الصحابة .
أما بعد : أن تعالوا إلينا وتداركوا
خلافة رسول الله ( ص ) قبل
الصفحه ١٨١ : لك بذلك على من خالف ، ابسط يدك أبايعك ، فلم أفعل . فأنت تعلم أن أباك قد قال ذلك وأراده حتى كنت أنا
الصفحه ١٢٣ :
ويسرد لنا ابن الأثير القصة مختصرةً ،
فيقول : « اجتمع أصحابُ رسول الله من المهاجرين والأنصار
الصفحه ٤ : والخندق وصفين ، كما كنت أرى فيه المهابة والوقار والصبر وطول الآناة وهو يحاور ويخاصم بالحكمة وبالموعظة